الصفحه ٣٠٠ : الظهورات
الذاتيّة المختلفة للتوصّل منها إلى الظهور الموضوعي ، وقد يكون الاستقراء في نفس
الظهور الموضوعي
الصفحه ٣٣٣ :
دجاجة ذات أربع
قوائم الّذي احتماله القبلي ضعيف جداً كان حصول التواتر أبطأ وهذا أيضا على أساس
نفس
الصفحه ٣٣٥ : زواله فيه مساوق مع زواله في الأطراف الأُخرى وهو مساوق مع زوال
العلم نفسه وهو خلف ، كما انَّ المضعف
الصفحه ٣٣٩ : انَّ الظن لا يغني في التوصل إلى لبّ الحق والواقع لأنَّه يخطئ ، وهذه
صغرى واضحة في نفسها فإذا ضمّ إِليها
الصفحه ٣٤٠ : الكريمة ليس مفادها النهي التكليفي بل الإرشاد إلى عدم الحجية وحينئذ
إذا فرض عدم تمامية دلالتها في نفسها على
الصفحه ٣٤٧ : الخبر في نفسه لا يقتضي الحجية فعدم الحجية مستند إلى عدم المقتضي
لها لا إلى فسق المخبر الّذي هو بمثابة
الصفحه ٣٥١ : ولكن
باعتبار انَّ ما جعل جزاءً ليس هو نفس الحكم والإدراك العقلي بل ما هو من لوازمه
وهو التبين واستخبار
الصفحه ٣٦١ : جاء بها الفاسق وجب التبين عنها حتى إذا جاء بها العادل أيضا ، وإِنْ
أُريد منه نفس الإخبار والإنباء كان
الصفحه ٣٦٩ : أثر شرعي وهذا الأثر الملحوظ في طرف موضوع الجعل لو فرض انَّه
نفس الحجية لزم الاتحاد بين الحكم وموضوعه
الصفحه ٣٧٧ : بها أَنْ يقيد مفادها بأدلة خاصة خارجية (١) مع انَّ هذا في
نفسه غريب عرفاً وبحسب المرتكزات العقلائية في
الصفحه ٣٨٥ : في
طلب العلم فو الّذي نفسي بيده لحديث واحد في حلال وحرام تأخذه عن صادق خير من
الدنيا وما حملت من ذهب
الصفحه ٣٨٩ : العامة ، بدعوى انَّ ذلك دليل على
حجية الخبر في نفسه وإِلاّ لما وقع تعارض بين حجتين.
وفيه : يمكن إرادة
الصفحه ٣٩٥ : انَّه لا ينبغي الإشكال
في
__________________
(١) نفس المصدر ، ح
٢١.
(٢) نفس المصدر ، ح
٢٤.
الصفحه ٤٠٨ :
المحققون من تصور
استقرار الدور في عالم الوجود وفعلية الدائر لا في عالم نفس التوقف والعلّية. وقد
الصفحه ٤٠٩ : :
أولا
ـ في أصل تنجيز هذا
العلم الإجمالي.
ثانياً
ـ في انَّ نتيجة هذا التنجيز هل هي نفس نتيجة الحجية أم