الصفحه ٢٥١ : عن استخدام نفس النزعة العادية
في مجال التشريعيات.
ومنه ظهر جواب
الاعتراض الكبروي فانَّ سكوت الشارع
الصفحه ٢٥٣ : كان ثابتاً هنا أيضا بنحو أقوى بل يمكن اعتباره ظهوراً لفظيّاً لأنَّ نفس
تصدّي الشارع لتفهيم مرامه
الصفحه ٢٦٠ : تدلّ على أنَّهم كانوا يستدلون
بظواهر قرآنيّة من نفس النمط أي حيث يكون الاستدلال بها مبنيّا على إعمال
الصفحه ٢٦٥ : بالظهور العرفي
للسنة نفسها تحكيماً للملازمة العرفية لها لا عليها وإِن شئت قلت : بعد أَنْ ثبت
انَّ حكم
الصفحه ٢٧٤ : عقلائي هو أصالة كون المتكلّم في مقام البيان فانَّ
نفس خروجه من حالة الصمت إلى حالة التكلّم ظاهر في ذلك
الصفحه ٢٧٥ :
في الظهور في نفسه باعتباره غالب المطابقة والحفظ للواقع ولإعراض المولى ، فانَّ
هذا هو الميزان الموضوعي
الصفحه ٢٨٢ : عن المعنى التأويلي لها وهو الحمل على خلاف الظاهر لا اتباع
الظاهر نفسه.
السادس
ـ لو قطع النّظر عن
الصفحه ٢٨٧ : المراد
التفسير بما يرغبه الإنسان وما توافق مصلحته لا ما يقتضيه الموضوع في نفسه وهذا من
أشنع الأعمال وجدير
الصفحه ٢٨٩ :
سياق الاستدلال
يكون ظاهراً في ذلك في كثير من الحالات فيدلّ على حجية ظهورات الكتاب في نفسها
الصفحه ٣٠١ : أبحاث الوضع انَّ إدراك الظهور الوضعي فرع نفس الوضع والقرن بين
اللفظ والمعنى لا العلم به كما انَّ الظهور
الصفحه ٣٠٦ :
الحقيقة ويكفي ذلك لإنجاز المهمة العقلية العملية ، امَّا الثاني فغريب في نفسه
كبروياً إذ ميزان ترقّب اللطف
الصفحه ٣٠٧ : من يكون في نفسه
طريقاً إلى الحقائق لا بمعنى رفع الموانع عن الوصول إِليها مطلقاً حتى إذا كان
بفعل
الصفحه ٣١٢ : يقتضي تلك الفتوى بحسب الصناعة لكونها على خلاف
القواعد العامة المنقولة من قبل نفس هؤلاء في كتب الحديث
الصفحه ٣١٤ : نفسه ، فانَّ ذلك قد تقدّم مفصلاً
الصفحه ٣٢١ : الفتوائية في نفسها.
والكلام عنها تارة
: على مقتضى القاعدة ، وأُخرى ، على ضوء بعض الروايات الخاصة.
امَّا