الصفحه ١٩٦ : لأنَّ الفعلية المقيدة بالعلم
بالخطاب متأخرة عن نفس الخطاب برتبتين لأنها متأخرة عن العلم بالخطاب تأخر
الصفحه ٢٠٠ : من إرادة قبلها تكون نفسية فلا بد من الانتهاء إلى إرادة كذلك
لاستحالة أَنْ تكون
الصفحه ٢٠٩ : ءً على السببية
ليست قائمة في نفس الفعل بعنوانه الأولي المتعلق للحكم الواقعي ومبادئه كصلاة
الجمعة مثلاً بل
الصفحه ٢١٣ : أيضاً.
ويمكن تصوير نفس
المحذورين في الصيغتين في بعض حالات الشك في الحكم الواقعي أيضاً وذلك فيما إذا
الصفحه ٢١٤ : أخف مئونة من التقييد.
هذا مضافاً إلى
إمكان فرض المصلحة في نفس إطلاق الخطاب بعد فرض تمامية الملاك في
الصفحه ٢٢٢ : المصلحة في إطلاق الجعل أو غيره يكون
جواباً هنا أيضاً خصوصاً والمشهور التزموا بوجود المصالح في نفس جعل
الصفحه ٢٢٦ : الميرزا
نفسه في موضعه ـ ومن الواضح ان حقيقة الحكومة هي التخصيص ولكن بلسان رفع الموضوع
وقد ذكرنا في محله
الصفحه ٢٢٧ : والمنجزية والمعذرية لا خصوص العلمية والطريقية مع ان الموضوع
فيها الظن الّذي هو نفس موضوع الحجية في أدلتها
الصفحه ٢٢٨ :
الله تفترون ) (١) وفرق هذا الصنف
من الأدلة عما تقدم انها تدل على حرمة ذاتية نفسية في اسناد ما لم
الصفحه ٢٣٠ : أو
تعذير.
٢ ـ ان حرمة
الإسناد كما يترتب على نفس الشك كذلك يترتب على عدم الحجية واقعاً وبالاستصحاب
الصفحه ٢٣٧ :
عن المعصوم لا نفس
السيرة. وواضح انَّ هذه العناية بحاجة إلى أَنْ تكون السيرة معاصرة لزمن التشريع
الصفحه ٢٣٩ : السيرة يراد الاستناد إِليها في إثبات حجيّة نفس الخبر كما
هو واضح. والتسامحات التي تثبت من قبل الناقلين
الصفحه ٢٤٤ : حجية الظهور نفسه.
النقطة
الثانية ـ إثبات الشرطية الثانية ومحصلها : انَّ عدم وصول الردع كاشف
عن عدمه
الصفحه ٢٤٥ :
بل سيدهم وحيثية
كونه شارعاً ، وفي موارد السير العقلائية يعرف انَّ الشارع بما هو عاقل له نفس
الموقف
الصفحه ٢٤٨ : العقلائية لو خليت ونفسها ، تقتضي مطلباً ما ولكن لا يعلم ـ بقطع
النّظر عن برهان عدم الردع ـ جريان المتشرعة