الصفحه ١٤٤ : المطابقي حيث ان لازم إقراره انه قد أتلف العين على عمرو فيكون ضامنا
لبدلها وهذا إقرار على نفسه فيكون نافذا
الصفحه ١٤٩ : للبحث عن جريان الأصول العملية في نفسها في مورده حيث فرض ان
تنجيزه كان بنحو الاقتضاء والتعليق على عدم
الصفحه ١٥١ : نعيد. وعلى هذا
الأساس لا تضاد لعدم وجود ملاكات مستقلة عن نفس الملاكات الواقعية ولا نقض غرض لأن
ما يفوت
الصفحه ١٥٧ : وفي الإجمالي صورة الجامع مع الشك في الخصوصية الفردية ، وهذا غير تام بل
الفرق بينهما من ناحية نفس العلم
الصفحه ١٦٠ : في موارد العلم
الإجمالي لا يتعين المشار إليه فيها من ناحية الإشارة نفسها لأنها إشارة إلى واقع
الوجود
الصفحه ١٦٢ :
الإجمالي حتى المبنى الأول والثالث منها ، لأن الإشارية في العلم الإجمالي غير
متعينة من قبل نفس الإشارة ـ كما
الصفحه ١٦٦ :
للحكم ولو لم يكن حكم في واقع نفس المولى ، ولهذا قلنا بقبح التجري واستحقاق فاعله
للعقاب على حد العاصي
الصفحه ١٧٠ : عليه المحقق العراقي ( قده ) بأنه إن أراد استفادة جعل
البدل من نفس الأصل كما في الأمارة فهو من الأصل
الصفحه ١٧٣ : شرائطها العامة.
٣ ـ أن يدعى
اللزوم العقلي للامتثال التفصيليّ مع إمكانه اما لكونه من مقتضيات نفس التكليف
الصفحه ١٧٨ : المولى بل لعب في نفسه أو في تحصيل اليقين على حد تعبيرات بعض المحققين
فلا قبح فيه عقلا ولا حرمة له شرعا
الصفحه ١٨٣ :
حجية
السيرة
السيرة
المتشرعية ـ السيرة العقلائية
حجية
الظواهر
حجية
الظهور في نفسه ـ حجية ظواهر
الصفحه ١٨٦ : وموضوعه ليس هو الوجود الواقعي
النّفس الأمري للتكاليف بدليل معذورية القاطع بالعدم جهلاً ولا يكون جز
الصفحه ١٨٨ :
بأنَّ العقوبة في موارد الحكم الظاهري على مخالفة نفس الحكم الظاهري لا الواقع.
وذهبت مدرسة الميرزا ( قده
الصفحه ١٩٢ : القضية ليست شائعة
ذائعة حتى يحصل القطع بالإمضاء فهو كلام آخر وجيه في نفسه.
وامّا الاعتراض
الثاني في
الصفحه ١٩٥ :
الفعليين في نفس المولى والمراد بالإنشاء الوجود الإنشائي للحكم أو الاعتبار
المبرز على الاختلاف المتقدم في