الصفحه ١٩٥ : وقواعده ، ووفاقا للسرائر والمعتبر
والنافع والمنتهى والمختلف والتحرير والإرشاد والقواعد والألفية وجامع
الصفحه ١٤٨ : ، ولو خالف وغسل منكوسا لم
يجز على الأظهر كما في صريح المبسوط والمعتبر والمنتهى والقواعد والتحرير
الصفحه ٣١٩ : صارت أجزاء أو كالأجزاء ، وكونها رسوما
لا تدل على حرف لا ينافي ذلك ، فإن الألف التي تكتب بعد واو الجماعة
الصفحه ١٩٨ : القواعد والإرشاد بل لم أعثر على مخالف فيه صريحا ، بل
يظهر من المرتضى في الانتصار أن الإمامية بين قولين
الصفحه ٧٢ : باقي أسماء الله مختصها
ومشتركها بعد القصد ، وهو الظاهر من المقنعة والمبسوط والمهذب والمراسم والقواعد
الصفحه ١٦٠ :
والقواعد وصريح
جامع المقاصد مرجحا له بشهرته بين العلماء ، ومحتمل الإرشاد والتحرير ، بل لعله
الظاهر
الصفحه ٢٥١ : نتحققه ، فلا يجوز هدم تلك القواعد وتخصيص تلك الأدلة بنحو هذه المراسيل ،
كما لا يجوز ذلك لما رواه الصدوق
الصفحه ٢٩١ : ذلك ، وجعله كالشعر قياس ، فمن هنا نص المصنف في
المعتبر والعلامة في القواعد والشهيد في الذكرى والمحقق
الصفحه ٣٧٦ :
القواعد بعد ان ذكر ما ذكرنا من حكم الحاضر والمسافر : « والأقرب جواز إطلاق النية
فيهما والتعين ، فيأتي
الصفحه ٨ : والنافع والمنتهى والإرشاد والقواعد وجامع
المقاصد وغيرها ، بل هو المشهور نقلا وتحصيلا ، بل في الخلاف
الصفحه ١٧ : والتهذيب
والنهاية والمراسم والمهذب والمعتبر والنافع والتذكرة والقواعد والتحرير بل في
جامع المقاصد وعن
الصفحه ٢٤ :
في التذكرة
والتحرير والقواعد والإرشاد وعن الوسيلة والسرائر ، وهو ظاهر المبسوط والمعتبر
والمنتهى
الصفحه ٢٨ : والمنتهى والتحرير والإرشاد والقواعد والتذكرة واللمعة وعن الغنية
والوسيلة والمراسم والكافي والمهذب والسرائر
الصفحه ٣٤ : المعتبر باستحباب الجمع وان تعدى ، بل يظهر من
العلامة في القواعد اختصاص الحكم بالمتعدي ، لقوله والماء أفضل
الصفحه ٣٥ : والتحرير والإرشاد والقواعد وجامع المقاصد ، وهو ظاهر
اللمعة ، بل لعله ظاهر المقنعة كما في كشف اللثام ، قال