الصفحه ١٨٢ :
تأييد العباسيين
.. » (١). انفضوا عنه ليمنحوا العلويين عطفهم ومحبتهم ، وتأييدهم ؛ لأنهم يعرفون أنهم
الصفحه ٢٩٧ : يحاول تحمل المسئولية الحقيقية ، بكل أبعادها ، وتبعاتها ،
باعتباره القائد الحقيقي للامة ، ويقدم على كل ما
الصفحه ٣٣٦ :
وسيلة لإبلاغ الامة الحقيقة كل الحقيقة ، وتعريفها بواقع نوايا وأهداف المأمون.
وأيضا تأكيد حق العلويين
الصفحه ٨٥ :
لا يأمل بالخروج منها ؛ حيث إن دخول السجن إنما كان يعني في الحقيقة دخول القبر ..
وأما دسهم السم لكل
الصفحه ١٢٨ : ، وأن الحقيقة هي أعظم من ذلك بكثير وأن ذلك ليس
إلا غيضا من فيض .. وكتب التاريخ والأدب خير شاهد على ذلك
الصفحه ١٨٩ :
الدولة ، فقد تقدم
ما يدل على حقيقة موقفهم منه ، ومن نظام حكمه .. وقد كتب المأمون نفسه بخط يده ،
في
الصفحه ٢٠٧ : للعلويين ) عاقبة ومنفعة ، فاني في
تدبيركم ، والنظر لكم ، ولعقبكم ، ولابنائكم من بعدكم .. » ..
ومضمون هذه
الصفحه ٢٩٢ : الحقيقي ، والمصلح الواعي ، من أثر في حياة
الامة ، وفي مستقبلها. وكيف يمكن أن تتحد في ظله قدرات الامة
الصفحه ١٨٦ : قدمناه
في الفصول المتقدمة ، سيما فصل : موقف العباسيين من العلويين ، وأيضا مما ذكرناه
هنا نستطيع أن نستكشف
الصفحه ١٧ : إلى أقسام أربعة :
الأول : يتناول
قيام الدولة العباسية ، وأساليب دعوتها ، ويعطي لمحة عن موقف العلويين
الصفحه ٣٣ :
مسلم ـ كان يدعو إلى أهل البيت ، والرضا من آل محمد على الحقيقة ، ولم يخطر في
باله : أن الدعوة كانت
الصفحه ٥١ : العلويين .. فأما
ادعاؤهم استحقاقهم الخلافة بالارث ، عن طريق علي بن أبي طالب عليهالسلام ، واحتجاجهم
بقرباهم
الصفحه ١٧٣ : تمام الوضوح .. » (١).
ويرى فان فلوتن :
ان من أسباب ميل الخراسانيين ، وغيرهم من الايرانيين للعلويين
الصفحه ٣١٧ : عادة الآخرين في مثل هذه
المواقف .. مع أنه يتوجه إلى مرو ؛ ليواجه أخطر محنة تهدد وجوده ، وتهدد العلويين
الصفحه ٣٧٠ : ، فإننا نرى المأمون كل مدة
يحاول أن يجري اختبارا للامام ، ليعرف حقيقة نواياه ، وأنه هل أصبح له طمع