الصفحه ١٨٧ : ، التي كانت تواجه الحكم العباسي ، فإننا سوف
نجد : أن ما كان يكمن فيه الخطر الحقيقي هو ثورات العلويين
الصفحه ١٣٤ :
يخرج عليهم داعيا للعلويين ، أو آخر قد خلع طاعتهم ، واستجاب لدعوة خصومهم آل علي
، أو ثالث يخشى أن يميل
الصفحه ٢٥٩ : ء فرقها يميلون إلى العلويين ، وقد شرطوا عليه : أنهم لا
يفتحون نار الحرب ضد الأمين إلا إذا جعل الرضا ولي
الصفحه ٤٤٢ : أن النص الآخر كذب محض ؛ إذ ربما يكون القصد منه : ليس أنهم كانوا يتشيعون
حقيقة ، وإنما المراد أنه
الصفحه ٤٨ : الحقيقة بعد فوات الأوان ، سليمان الخزاعي ، الذي تقدم أنه ـ باعترافه ـ كان
يرجو هذا الأمر للعلويين ، وأبو
الصفحه ٥٠ :
ص ٤٣٧ : أنه عند
ما جمع السفاح خاصته ليستشيرهم بقتل أبي سلمة وأخبرهم بمكاتبته للعلويين .. نجد أن
الصفحه ٤٩٩ :
تخوف
العباسيين من العلويين :................................................ ٦٥
خوف
المنصور من
الصفحه ٧٤ :
سياسة العباسيين ضد العلويين :
مما سبق :
قد تقدم معنا بعض
ما يدل على مدى نفوذ العلويين ، وعلى
الصفحه ٢٩١ : ء
بالنسبة إليه (ع) ، أو بالنسبة إلى العلويين ، أو بالنسبة إلى الامة بأسرها ..
ولقد كان (ع) يدرك
: أن
الصفحه ٣٠٠ : ، ومن بعده كل العلويين
، وشيعتهم للقضاء عليه وعليهم ، وإلى الابد!!! ..
وإذا كان الامام (ع)
يعرف
الصفحه ٦٤ : الحقيقي الذي يتهدد العباسيين ، وخلافتهم ، هو من جهة
ابناء عمهم العلويين ، الذين كانوا أقوى منهم حجة
الصفحه ٩٥ : علي بن أبي طالب. وو الله ، ما أحب أحدا حبي له ، ولكن هؤلاء ( يعني العلويين
) أشد الناس إلخ
الصفحه ١٩٥ : بالعلويين ، والمتشيعين لهم ، بعد أن كانوا هم أساس البلاء والعناء له ،
والذين يخلقون له أعظم المشاكل ، ويضعون
الصفحه ٧٣ : الحقيقي الذي يتهددهم ، إنما هو من قبل أبناء عمهم
العلويين ، فان عليهم إذن .. أن يتحركوا ..
أن يفعلوا
الصفحه ١٢٦ : دلالة
قاطعة على مدى الظلم الذي كان يمارسه العباسيون مع الناس بصورة عامة ، ومع
العلويين بشكل خاص