الصفحه ٤٥٢ :
الغمة في الهامش : أنه (ع) كتب بقلمه الشريف تحت قوله : « والخلافة من بعده » قوله
: « بل جعلت فداك
الصفحه ٥٠ :
بعض خاصته انبرى ليقول : ما يدريكم لعل ما صنع أبو سلمة كان من رأي أبي مسلم (١). وعليه فلا يصح
قول صاحب
الصفحه ٥٣ :
للحنفي ) ، وهو قوله (ص) مشيرا إلى خلفائه الاثنى عشر : « يكون عليكم اثنا عشر
خليفة كلهم تجتمع عليه الامة
الصفحه ٦٠ : أوضح من أن يخفى .. وقد تقدم قول محمد بن علي لبكير بن
ماهان : « وسنأخذ بثارهم .. » يعني بثارات العلويين
الصفحه ٧٥ : قصة أبي عون مع المهدي ، التي
ستأتي في بعض هوامش هذا الفصل ..
ومن ذلك أيضا قول
أبي مسلم في خطبته في
الصفحه ٧٩ : في تلك الفترة
، على قوله مخاطبا آل علي :
هل تطمسون من
السماء نجومها
بأكفكم أو
الصفحه ١٠٨ : بن عبد الله بن الحسن ،
بحضرة الرشيد ، إلى عبد الله بن مصعب الزبيري ، ومن جملتها قوله :
فطالما
الصفحه ١٥٢ :
لو لا أنه شان ذلك
كله .. بالقول بخلق القرآن (١) ، ولم يل الخلافة من بني العباس أعلم منه
الصفحه ١٦١ : : « فانه ولدك ، وخلافته لك » فإن في
هذا القول دليلا واضحا للفضل على سلامة وصحة ما يقدم عليه بالنسبة لمصالحه
الصفحه ٢٠٠ : الصحابة بأنهم : « ملحدين »
، ناسيا ، أو متناسيا كل أقواله السابقة ، وخصوصا شعره ، وقوله : إنه يتحرج حتى من
الصفحه ٢٢٠ : : القول بألوهية علي (ع).
وإذا كنا واثقين
من أن الفرق الشاسع بين عقيدة الروافض ، وعقيدة الغلاة ، لم يكن
الصفحه ٣٢٢ : دينية مثلما سل على
الامامة في كل زمان .. » (١).
وبعد
كل ما قدمناه .. لا يبقى مجال
للقول : إن قوله هذا
الصفحه ٣٣٤ :
أو تسترون إلخ
..
ولا قوله :
أنى يكون وليس
ذاك بكائن
لبني البنات
وراثة
الصفحه ٣٤٠ :
يعلم خائنة الأعين
، وما تخفي الصدور. وقوله اللاحق : لكنني امتثلت أمر أمير المؤمنين ، وآثرت رضاه
الصفحه ٣٤٢ : عرفت جانبا منها في القسم الأول من هذا الكتاب ..
ومن هنا نعرف السر
في قوله (ع) : « .. وأن
أتخير الكفاة