الصفحه ١٤ : فقدنا تاريخنا ، ودفناه تحت ركام من
الانانيات ، والعصبيات ، والأطماع الرخيصة ، حتى لم يبق منه سوى الرسوم
الصفحه ١٩٠ : الاستمرار في تلك السياسة. أو حتى مجرد
الإهمال ، والتواني في علاج الوضع ، سوف يكون من ابسط نتائجه أن تلقى
الصفحه ١٢٧ : الاستقصاء
في هذا الموضوع مما تنوء به العصبة أولو القوة ، فاننا لن نحاول التصدي لذلك ، ولا
سيما وأن هذا
الصفحه ٣٢٩ : محمولا على الهوى
والعصبية ..
فقال له أبو الحسن
الرضا (ع) : إن لهذا الكلام جوابا ، إن شئت ذكرته لك ، وإن
الصفحه ٤١٠ : يده؟! ..
لا .. لا هذا ،
ولا ذاك ، ولا ذلك ..
وإنما العصبية
المذهبية ، والهوى الأعمى .. هما اللذان
الصفحه ٤٧٦ :
وأبصروا بعض يوم
رشدهم وعموا
يا عصبة شقيت من
بعد ما سعدت
ومعشر هلكوا من
بعد ما
الصفحه ٥٦ :
__________________
بالقول : تصريحا ،
وتلويحا ، وكناية ، ونصا ، ووصفا ، وغير ذلك .. وبالفعل أيضا
الصفحه ١٤٠ :
جده الإمام الصادق
(ع) على قول أكثر العلماء والمؤرخين مثل :
المفيد في الارشاد
، والشبراوي في
الصفحه ٢٣١ : ء ، وأصحاب الحديث ، فدخلوا في القول بامامة موسى بن
جعفر ، وبعده بامامة علي بن موسى ، وصاروا شيعة ؛ رغبة في
الصفحه ٢٣٢ : ، الانتقال دفعة واحدة من القول بالارجاء إلى التشيع ، بل الى الرفض (
وهو الغلو في التشيع حسب مصطلحهم ، والذي
الصفحه ٥٧ :
__________________
والخضري في
محاضراته ج ١ ص ١٦٦ : إن هؤلاء ينسبون إلى الشيعة القول : بأن منصب
الصفحه ١٤٥ :
للسند ، قوله : «
لا إله إلا الله حصني ؛ فمن دخل حصني أمن من عذابي .. »
فلما مرت الراحلة
أخرج
الصفحه ٣٢١ : بالمأمون ، بل ويعد هو منهم ، والذين
تدرجوا في القول بفضل عليّ (ع) حسبما اقتضته مذاهبهم ومشاربهم ؛ فقد كان
الصفحه ٣٣٩ : ..
هذا .. ولا بأس أن نقف قليلا عند قوله : « وانه جعل إلى عهده ،
والامرة الكبرى ـ إن بقيت ـ بعده
الصفحه ٤١٩ : القول
هنا : إن المأمون قد اكره الامام (ع) على هكذا زواج ؛ إذ كيف يمكن أن نتصور رجلا
حكيما عاقلا ، زاهدا