الصفحه ٣٠٧ : من الأخبار الدالّة على نفي التوقيت ـ كما مرّ ـ أو المشتملة على
أذكار أخر معارضة. هذا.
ثمَّ إنّه على
الصفحه ٣٠٩ : قدّمنا ، فإنّ دفع الشبهة وموافقة
المشهور مهما أمكن لعلّه أولى (٧).
ثمَّ إنّه قد وردت
في صحيحة الحلبيّ
الصفحه ٣٢٠ : ، فالتخصيص بالأوّلين مطلقا ليس بحسن.
ثمَّ إنّ لاستحباب
هذا الوقوف قالوا : إذا تعدّدت الجنائز المختلفة
الصفحه ٣٣٢ : ، إلاّ أنّ في
المروي في العيون وصحيفة الرضا عليهالسلام : أنّه كبّر على حمزة أوّلا خمس تكبيرات ، ثمَّ
الصفحه ٣٣٧ : سندا.
وحملها على إرادة
نفي الدعاء ـ كما عن التهذيبين (٢) ـ بعيد جدّا.
ثمَّ إنّهم ذكروا
كما قيل
الصفحه ٣٤١ : شكّ في عدد
التكبيرات بنى على الأقلّ ، للأصل. ولو أتى به ثمَّ تذكّر
__________________
(١) كما في
الصفحه ٣٤٥ : تقديم دفن من ذكر
على الصلاة اختيارا ، فيكون المراد أنّه هل يجوز أن يدفن أوّلا ذلك الشخص ، ثمَّ
يصلّى
الصفحه ٣٤٧ : أصل الجواز.
إلاّ أنّ الظاهر
من إثباتهم الكراهة للتكرار مطلقا أوّلا ، ثمَّ تحديدهم الجواز بذلك أنّهم
الصفحه ٣٤٨ : الخمس ، وبين أن يتم الخمس للأولى مشتركا للثانية معها فيما بقي
، ثمَّ يومئ برفع الاولى ، ويتمّ ما بقي إلى
الصفحه ٣٤٩ :
حاضرة فجاءت الأخرى ، فأنت بالخيار بين التشريك ، وبين أن تصلّي بالأولى ثمَّ
بالثانية. وهذا المعنى وإن
الصفحه ٣٥٧ : استفادة المماثلة في الوقت من الصحيحة ، ومن رواية مرّة مولى خالد : « ثمَّ
يخرج كما يخرج يوم العيدين
الصفحه ٣٦٢ : سبحانه ( وَما دُعاءُ
الْكافِرِينَ إِلاّ فِي ضَلالٍ ) (٣).
ثمَّ ذكر ما ورد
في دعاء فرعون حين غار النيل
الصفحه ٣٦٧ : ، والخطبة خارجة عنها.
ثمَّ الخطبة هنا
بعد الصلاة بإجماعنا المحقّق ، والمحكي مستفيضا (٤) ، كالنصوص (٥). وما
الصفحه ٣٧٤ : كانت له
حاجة يستعجل بها يصلي الأربع ركعات مجرّدة عن التسبيح ، ثمَّ يقضي التسبيح وهو
ذاهب في حوائجه
الصفحه ٣٧٧ : مرغّبات الصلاة (٧) خالية عن المعارض
، مع إمكان التأويل في المانعة بوجوه عديدة.
ثمَّ في كيفيّة
توزيع