الصفحه ٧ :
المقام الثاني ـ في
مفاد القاعدة
معنى العسر والحرج والاصر وهل هي بمعنى واحد أم لا
الصفحه ٣٣ :
زرارة عن ابى جعفر الباقر عليهالسلام وعمدة الفرق بين الطريقين هو ذكر قيد «على مؤمن» في
قوله «لا
الصفحه ٥٦ :
استعمالاته عند الشك في بعض مصاديقه فان الرجوع الى هذا الارتكاز يغني عن
إتعاب النفس في تحصيل ضابطة
الصفحه ٦٥ :
عنوان الضرر على الأحكام المجعولة فيها كلها تحتاج الى نوع من العناية
والمسامحة ، بل إطلاق العالم
الصفحه ٨٤ : واغتسل ثمَّ بان عدم الضرر فيه ، فظاهر
غير واحد منهم الحكم بالبطلان فيه ؛ كما يظهر من كلماتهم في أبواب
الصفحه ٩٧ :
من باب «تعارض الضررين» فيجري عليها الاحكام الاتية في التنبيه الاتى إنشاء
الله فكن على بصيرة منه
الصفحه ٩٨ :
لا بد لنا من البحث في مقامين مختلفين ؛ وقد عرفت آنفا ان مسألة التولي من
قبل الجائر وسائر موارد
الصفحه ١٢٥ : القاعدة على القول الأول بالموارد التي تطابق الصحة عند
الفاعل الصحة عند الحامل ، واما في غيرها فإنما تفيد
الصفحه ١٥٣ :
التنبيه العاشر
أصالة الصحة في الأقوال والاعتقادات
هل القاعدة
مختصة بالأفعال الصادرة من الغير
الصفحه ١٥٥ :
وترتيب جميع آثار الإسلام عليه وان شك في صحة عقائده ، ولا يجب الفحص عن تفاصيل
معتقده في ناحية
الصفحه ١٦٤ : ، فلا يريد الله تعالى بتشريع هذه التكاليف إلقاء
الناس في مشقة وضيق بلا فائدة فيها ؛ بل انما يريد تطهيرهم
الصفحه ١٧٧ :
المقام الثاني في مفاد القاعدة
المراد من العسر والحرج والاصر
اما «الحرج»
فالذي يظهر من تتبع
الصفحه ٢٠٠ : هو في مورد الإضرار على النفس لا في مورد الإضرار
بالغير فمثل دخول «سمرة بن جندب» على الأنصاري بلا اذن
الصفحه ٢٢٤ :
٢ ـ في أنها قاعدة
واحدة أو قاعدتان
ذهب غير واحد
من أعاظم المتأخرين والمعاصرين ـ وفي مقدمهم
الصفحه ٢٢٨ :
أحدهما ـ انه مخالف لظاهر اخبار الباب ؛ لظهورها في الحكم باتصاف العمل الموجود
بالصحة ، لا بنفس