الصفحه ١٦٤ :
فعليه من أراد
العمل بخبر العادل لا يجب عليه الفحص بل يجوز العمل بدون الفحص ، وهذا هو المقصود
من
الصفحه ٩٠ : فاعلم :
انّ القائل
بالجواز يستند في رأيه هذا إلى أحد أمرين على سبيل
الصفحه ٤٤ : وَالزَّكاةِ ما دُمْتُ حَيًّا)(١) ، وقوله تعالى : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ
الصفحه ٤٠ :
غيره ، ففي مثل ذلك نفتقر إلى أمور أخرى نعتمد عليها في تشخيص مراد
المتكلّم ، وتلك الأمور تسمّى
الصفحه ٢٣٩ : .
وعن بعض أنّه :
ملكة يقتدر بها على استنباط الحكم الشرعي الفرعي من الأصل فعلا أو قوّة قريبة ،
يعني
الصفحه ٦١ :
هاهنا : وضوح الدلالة على المعنى بحيث إنّ العرف يحمل اللفظ عند تعرّيه من القرينة
على ذلك المعنى.
وهذا
الصفحه ٢٤٠ : بيان حدّه أو رسمه ، بل
إنّما هم في مقام وضع ما يشير إلى مقصودهم مثل التعريف اللغوي.
والّذي يهوّن
الصفحه ٨ : عرض البحوث إبراز ما إذا كان هناك مضادّة بين الرأي السائد والنظر المختار
احتفاظا على الهدف المنشود من
الصفحه ٢٠٨ : ما كان الشكّ في ارتفاع المتيقّن السابق ناشئا من الشكّ في حدوث رافع
مزيل لذلك المتيقّن ، كما إذا شكّ
الصفحه ٥ :
كلمة الناشر
لأصول الفقه
مكانة خاصّة من بين العلوم الإسلامية ، حيث يوضّح الأسس التي تسير عليها
الصفحه ٢٢٨ : مرجّح لأحدهما على الآخر
يكونان متعادلين من جميع الجهات المقتضية للترجيح التي يأتي ذكرها ، فإذا تعادل
الصفحه ١٧٩ : متيقّنا ثمّ حصل
الشكّ في بقائه ، فيعمل مثل ما كان عليه أن يعمل حين اليقين بالوجوب ، يعني يدعو
مثل ما كان
الصفحه ١٨ :
أ ـ الوضع التعييني :
ما إذا كان
الواضع فيه شخصا معيّنا. وهو على نحوين :
أحدهما : أن
يصرّح
الصفحه ١٥٤ : الخبرين على مسلك المشهور حسب ما ورد في الأخبار العلاجية ؛
إذ ورد فيها لزوم ترجّح المشهور من المتعارضين
الصفحه ٢٠٤ : فرد منه ، ثمّ شككنا
في وجود ذلك الكلّي أي كلّي الإنسان ، فنستصحبه.
والأوّل مثل ما
علمنا بوجوب إكرام