الصفحه ١٤٤ : ، أم ليس فيه سوى أنّه يكشف عن خبث سريرة المتجرّي؟
ستقف على ما هو
الحقّ في المطوّلات.
الصفحه ١٥٢ : ، وعدم ظهور الخلاف منه يكشف عن رضاه ، وهو يستلزم أنّ
ما اتّفقوا عليه حقّ ومطابق للواقع.
وهذه الطريقة
الصفحه ١٥٨ : ء الأصحاب إلى عدم حجّيته ، بل
ألحقه بعضهم ـ مثل السيّد المرتضى ـ بالقياس في أنّ عدم حجّيته لدى الإمامية مثل
الصفحه ١٦١ : : (إِنَّ الظَّنَّ لا
يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً)(٢) ، فإنّه مذمّة على العمل بالظنّ ، ولا معنى للذمّ من
الصفحه ١٩٩ : إمكان الوصول إلى الحقّ بالنظر
في القرآن غير معقول ، وهكذا من لم ينظر في الأدلّة التي هي مظان وجدان
الصفحه ٢١٣ : بأنّ الاستصحاب أصل عملي كما هو رأي الأعلام
ـ وهو الحقّ المحقّق ـ فحينئذ لا بدّ أن يعلم أنّ الاستصحاب
الصفحه ٢٢٩ : .
فعليه الحقّ :
أنّ القاعدة الأوّلية بين المتعارضين التساقط ؛ لأنّ دليل الحجّية لا يمكنه الشمول
لهما معا
الصفحه ٢٣٤ : : انظر ما وافق
منهما العامّة فاتركه وخذ بما خالف ، فإنّ الحقّ فيما خالفهم. قلت : ربّما كانا
موافقين لهم
الصفحه ٢٣٩ : الحجّة عليه ، ويصلح لأن
يكون معتبرا شرعا في حقّ المجتهد وغيره ، ويصلح للتقسيم إلى المطلق والمتجزي إنّما
الصفحه ٢٤٣ : أيضا ، فإنّ موضوعه ـ كما عرفت ـ
هو العالم بأحكام كثيرة معتدّ بها ، وهذا مفقود في حقّ المتجزّي.
ثالثا
الصفحه ٢٤٧ : تعالى : (إِنْ يَتَّبِعُونَ
إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً
الصفحه ٢٤٩ :
الأوّل دون الثاني.
والحقّ : أنّه
لا يصحّ تقليد الميت بحال لا ابتداء ولا استدامة.
أدلّة
الصفحه ٢١٢ : الاستصحاب.
٥ ـ مكاتبة علي
بن محمد القاساني ، قال : «كتبت إليه ـ وأنا بالمدينة ـ عن اليوم الّذي يشكّ فيه
من
الصفحه ٧ :
كلمة المؤلّف
الحمد لله ،
والصلاة والسلام على خير الخلق محمّد وآله الطيّبين الطاهرين ، واللعنة
الصفحه ٢١ : وضع اللفظ لمعنى مخصوص ، كزيد وخالد ومحمد.
٣ ـ الوضع الشخصي والوضع النوعي
تمهيد
:
اللفظ يتألف من