الصفحه ٨٤ : تخصّه ، ويكون بما له من المعاني مباينا لسائر
المشتقات ، فكيف يكون هو المبدأ في الاشتقاق مع أنه يعتبر أن
الصفحه ٩٠ : كان المحمول فيها من العناوين المشتقة ،
إذا أخذت في موضوعه فيكون معناه «زيد ثبت له الكتابة» وحينئذ يلزم
الصفحه ٢٩٧ : أخرى :
قد يؤخذ ماضويّة الشرط الذي هو محل النزاع في المشتق شرطا وقد يؤخذ التلبّس بالشرط
الذي هو محل
الصفحه ٣٦١ : لرفع غائلة ـ محذور ـ الاجتماع الحكمين هو كون العنوانين مبدئيين مصدرين لا
مشتقّين كما مرّ عليك ذكره في
الصفحه ٥١١ :
(الثالث):
اللابشرط
العرضي الراجع إلى باب المشتق وله جهتان ؛ تارة يلاحظ بالنسبة إلى ذاته في باب
الصفحه ٢٥ : وتوضيح تولّد
تلك الهيئات الاشتقاقيّة عن تلك النسب المترتّبة ، موكول إلى مسألة المشتق ، وقد
وضعت لكل من
الصفحه ٥٥ : ذاته
كما عرفت انه الشأن في المفاهيم الاسمية المستقلّة جامدة كانت أم مشتقّة ، ويتوقّف
كل من تحصّله لنفسه
الصفحه ٧٩ : ء مطلقا لا
تدلّ على الزمان سواء كانت من المشتقات أو الجوامد.
ومنها : لزوم
التنافي بين القول بأن اسم
الصفحه ٨٦ : الترتّب معنا
لا من حيث انه مشتق لفظا ولا خلاف في تقدّم الفعل الماضي على الفعل المضارع لأن
الماضي يدل على
الصفحه ٩٢ : الشريف صاحب الفصول : بما ذكر من الاحتمال الثاني وهو أخذ مصداق الشيء في
مفهوم المشتق بلزوم انقلاب الإمكان
الصفحه ٩٧ : الجنس والفصل ، وبين المادة والصورة ، والفرق بين مبدأ الاشتقاق
والمشتق فله جهتان :
الصفحه ١٠٠ : بالبساطة وانه عبارة عن نفس المبادئ لا بشرط ، فلا إشكال في تحقق التضاد
بين نفس المشتقات من القائم والقاعد
الصفحه ١٠٢ : دخل حدوثا فقط لأجل الإشارة إلى عليّة المبدأ للحكم مع كفاية صحّة جري
المشتق عليه ولو فيما مضى كما في
الصفحه ١٠٣ :
مديدة.
ومن الواضح
توقّف ذلك على كون المشتق موضوعا للأعم وإلا لما صحّ التعرّض لانقضاء تلبّسهم
الصفحه ١٠٦ : المشتقات ينحل عند العقل إلى جزءين مع ما هو من البساطة :
أحدهما : مستقل
في المفهوميّة حاصل في نفسه الذي هو