الصفحه ٥ :
وهذه الأربعة
من الأقوال في الحاشية.
ومنها : ما
ذكره النّائينيّ «رحمهالله» قال : إن العوارض
الصفحه ٢٢ : أخواتها من جهة وتمتاز
عنها من أخرى وحيث أن تنقيح الجهات الثلاث المذكورة في عدّة ما يتوقّف عليه فهم
المعاني
الصفحه ٢٧ : المعاني التركيبيّة من تركّبها والتيامها هي
المفاهيم الاسمية التي لا تركيب ولا التيام بينهما إلا بها
الصفحه ٣٢ :
باختلاف الأعراض لكل من الوجهين من حيث أنها هي هي التي يقصد افادتها على
كل تقدير ، ومن لحاظه وقصده
الصفحه ٤٦ :
وبالجملة :
فليس التقوّم
المذكور من شيء من البابين راجعا إلى مرحلة تعيّن ذات العارض وتقوّم هويته
الصفحه ٥٨ :
الخارجي فانه ينتقض طرده بخروج الإنشائيات أجمع وعكسه بالانطباق على كل
قضية جزئية تنبئ عن الحدوث من
الصفحه ٥٩ : مصاديقها ، وإن كانت هي عدم تصوّر إطلاقها ولا تقيّد من حيث
أنفسها ، ولكن لا مكان انها جزئيات حقيقية كي يبتني
الصفحه ٦٥ : ،
فاعلم قيل في تصوير الجامع اما من جهة المعلولات كما قيل بأخذ العنوان أو الغرض أو
المطلوب ، واما من ناحية
الصفحه ٦٩ : الوجدان في بعض الأحيان ، وإن أراد منه
خصوص الأركان جميعا في حال الاختيار يلزم عدم صدق الصلاة على صلاة من
الصفحه ٧٠ : بالمجاز بعلاقة الكل والجزء
، هل يحتمل أن تكون موضوعة لمعظم الأجزاء ، فتكون من قبيل الكلّي في المعين «كصاع
الصفحه ٧٩ : النحو بالتنافي.
ومنها : لزوم
التنافي بين القول بأن المراد من الحال حال النطق وبين القول بأن الأسما
الصفحه ٨٢ : العناية لا توجب المجازية بل يكون أيضا كل من الإطلاق
والاستعمال على وجه الحقيقة ، وثالثة لا يكون استعمال
الصفحه ٨٥ :
فانه اسم مصدر ـ وبالفتح ـ المصدر ، وعلى كل حال لاسم المصدر بما له من
المعنى والهيئة يباين معاني
الصفحه ١٠٨ :
الرابع :
قول المختار
وفاقا للنائيني ـ قدسسره ـ وهو : انّ الوجوب الوجوب يستفاد منها بضميمة حكم
الصفحه ١١٣ :
في تنقيحه من تقديم أمور :
«الأول» :
انّ التعبّديّة
الواجب عن كونه وظيفة شرعيّة لأن يتعبّد