الصفحه ٤٦٧ :
لأنّا نقول :
ان المعلوم خروجه هو الواحد مفهوما ، والعلم بخروجه غير مجد ، وبعد ابتلاء الأصل
الجاري
الصفحه ٤٨٥ : العلماء وخدّامهم» إذا فرض عود الضمير بعد ولهم فانّ
المقصود باكرام العلماء هو عدولهم ، أو كان حكمان
الصفحه ٤٩٢ : خلاف ؛ ذهب الشيخ ـ قدسسره ـ أنه لا بدّ بعد تسليم ظهور اللفظ في العلّية المنحصرة كما هو مدار
المفهوم لا
الصفحه ٤٩٤ : ـ رحمهالله ـ وفي موارد من كلامه نظر :
منها : قوله ـ قدسسره ـ : فلا بدّ بعد تسليم ظهور اللفظ في العلّية
الصفحه ٤٩٩ :
العامين من وجه فيكون العام الأول مخصصا للثاني فيما إذا ورد الثاني بعد حضور وقت
العمل بالأول على تقدير عدم
الصفحه ٥١٥ : قاضي به على
المختار فلأن بعد احتمال البيان قويّا لا ضير في ترك الإطلاق به ولا يجري أصالة
الحقيقة ، وأما
الصفحه ٥٢٣ : الغير الشائع بعد تعذّر الفرد الشائع.
والجواب عن
الإشكال أنه لا فرق بينهما ، والوجه في ذلك انّ المتكلّم
الصفحه ٥٤٢ :
١ ـ تعريفهما
٥٠١
* مفهوم
الحصر
٤٣٣
٢ ـ مجازية
المطلق بعد التقييد
٥٠٤
الصفحه ١٥ : تعريفه بعد تسليم
كونه بالوضع ، فعلى المشهور انّ الوضع تعيين اللفظ للمعنى ودلالته بنفسه عليه ، أو
بجعل
الصفحه ٣٠ : وبعد أن
تبيّن أن المفاهيم اللفظية هي المعاني الافرادية التي تورد في ظرف الاستعمال
بقوالب ألفاظها ولا
الصفحه ٣٨ : لذات المعنى الحرفي ، ومن عمدة مميّزاته وهو كذلك.
وتوضيح ذلك :
أنه بعد أن
تبيّن امتياز المعاني
الصفحه ٤١ : أنبأ عن معنى ليس باسم ولا فعل ،
والأول باعتبار علوّ المضمون وبعده عن أذهان الناقلين وتصوّر أنظارهم في
الصفحه ٤٢ : الاسمية المنطبقة
عليه ، لكن بعد وضوح كفايته فيما يتوقّف عليه الوضع في تحديد هذا المعنى على كل
تقدير وبداهة
الصفحه ٤٣ : اختفائه
بالخصوصيّات فيرجع الى القول الثاني كما لا يخفى.
الثاني :
بعد أن تبيّن
أن المعاني الحرفيّة
الصفحه ٤٥ : لذلك ظاهر إذ بعد أن تبيّن مما قدّمناه أن المعاني الحرفية
هي في عالم المفاهيم أعراض لاحقة بما ينضمّ إليه