الصفحه ٢١٢ : ،
وثانيها يكون بواسطة وجود مانع عن إدراك تلك المصلحة كما في ذوي الأعذار الشرعيّة
أو العقليّة كالإغما
الصفحه ١٤٨ :
الثالث :
قوله تعالى : (أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ
الصفحه ١٩١ :
والواجبات الغيريّة كقوله : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٤٣٤ : العضدي ، وقبول رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ إسلام من قال : لا إله إلا الله ، من أعدل الشواهد على
الصفحه ٢١٩ : عَنْهُ فَانْتَهُوا) فتتضمّن هذه الآية بجميع الأحكام ونحن نرجع إلى السنّة
ونستفيد منها القواعد الكلّية
الصفحه ٤٧٥ : الرسول» و «يا
أيها المدّثر» و «يا أيها المزّمل» ومثل «أنت» وأشباهها لعدم تعقّل الشمول إلا على
وجه بعيد
الصفحه ١٤٩ :
الوالدين إذ ليس المراد بها فيه إلا مجرّد عدم المخالفة ، وكما في قوله : (مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ
الصفحه ١١٥ : الى
المكلّف خاص القدر المشترك بين فعل نفسه وغيره ولا أحدهما المخبر ، فلا يعقل دليل
السقوط عن تعميم
الصفحه ١٣٨ :
أو مكان كذا أو عن آلة كذا ونحوها وأن يلاحظ ، ولعل ذلك ظاهر لمن له أدنى
فطانة قريحة.
وأما الثاني
الصفحه ٢٦٢ : ، وإذا انبعث عن المولى إلى العبد في التشريعيّات يكون
علّة التشريع فهو إنما يكون في القضايا الخارجيّة
الصفحه ١٩٠ : بأنه يشترط في الإجارة عود النفع إلى المستأجر ، ويشهد ذلك في الرواية أنه
سئل رسول الله
الصفحه ٣٠٩ : بالنسبة إلى هذين أمر بالتقدير ومنهيّ عنه وبالنسبة إلى ساير العناوين ليس
ناظرا إلى تقدير ، وأما بالنسبة
الصفحه ٤١ : الأغلب عن
الوصول إلى مثله أقرب إلى الصدور من الثاني وكلاهما منطبقان على أن الحروف ذوات
معاني تحت ألفاظها
الصفحه ٤٣٧ :
ب : «إنما» كقوله تعالى : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ) خلاف فيه ، والمشهور يدلّ على الحصر
الصفحه ٨٠ : فيه فيما انقضى عنه المبدا كلاهما راجع إلى
صحّة الحمل في القضية إمكانا ، المقابل للامتناع.
السادس