الصفحه ٩٦ : لما هما عليه من نحو من الأنحاء والهوهوية ، وإلى هذا يرجع ما ذكره
أهل المعقول في الفرق بينهما من أن
الصفحه ١٠٠ : ونحو ذلك. فانّ القياس عبارة عن نفس القيام
المتحد وجودا مع الذات ، وكذلك العقود ، فالتضاد بينهما يستلزم
الصفحه ١٠٥ : عدّوها سبعة أو أكثر ، ومنها : الطلب والشأن والفعل
وغير ذلك على نحو الاشتراك اللفظي أو المعنوي أو أنه
الصفحه ١٠٨ : ء الطلب من المعاني أو
أكثر وعدّ منها الطلب والتعجيز والتهديد وغير ذلك ، وقد وقع البحث على ذلك على نحو
الصفحه ١١٢ : كالواقعة ومفهوم عام جامع المعاني السبعة نحو
جامعيّة الكلّي لمصاديقه بتصريح اللغويين في كتبهم ، انّ الأمر
الصفحه ١١٣ : النوم ونحوه ، بل وبالمحرم أيضا ، وغير خفيّ أنّ غاية ما يمكن من دعوى
أصالة التوصّلية يتوهّم أنها قضيّة
الصفحه ١١٤ :
ونحوها على سبيل الحقيقة والعموم المجازي كما لا يخفى كان المتعيّن حينئذ رجوع
التعميم المذكور إلى التنجيز
الصفحه ١١٥ : موضوعه على حسب ما
أخذ موضوعا له إنما هو اشتراط التكليف بمثل ازالة النجاسة أو أداء الدين ونحو ذلك
فيما
الصفحه ١١٦ : المسلّم من الانصراف الناشئ من كون المبدأ من مقولة الفعل القابل للانفعال
ونحوه هو انصرافه عمّا إذا وقع
الصفحه ١٢٢ : المكلّف لمكان امتناعه الذاتيّ لا لقصور قدرته عنه مع إمكان الشيء في حدّ ذاته
كالطيران في الهواء ونحو ذلك
الصفحه ١٢٣ : الفاعل
نحو إيجاده وتجري الصورة الذهنيّة بمرآتيّتها له مجرى الدلالة لذلك فكذلك في
التشريعيّة أيضا حذو
الصفحه ١٢٤ : الإسلام على الاستطاعة ونحو ذلك ، ولكن لا يخفى أن تصوّرها وترتّب الحكم
عليها كغيرها من العناوين تكون تارة
الصفحه ١٢٦ : تحقق ذلك الموضوع ، وأما قبله
فسبيله سبيل الخطاب المتعلّق بفعل مكلّف خاص قبل وجوده ونحو ذلك مما يكون
الصفحه ١٢٨ : لوجهه الأعلى ونحو ذلك من العناوين الحاصلة بقصد الطاعة مثلا أو الجهة أو
غيرهما ، فهو وإن كانت ظواهر
الصفحه ١٣٢ : ونحو ذلك مأخوذة عنوانا في العمل والدواعي القريبة ، إنما
اعتبرت لكونها محصّلة لذلك العنوان بلا دخل لها