الصفحه ٧١ : ما
أوتي النبيون ، إنما هو من ربهم ، ففيه الفرق بين الأنبياء وبين من يدعي النبوة ،
وأنه يحصل الفرق
الصفحه ٧٤ : عن ذلك ، وأنكروا أن
الأنبياء بلغتهم ـ استشهد الأنبياء بهذه الأمة ـ وزكاها نبيها. وفي الآية دليل على
الصفحه ٧٥ : ، وتسلية للمؤمنين.
كان النبي صلىاللهعليهوسلم ـ من كمال حرصه على هداية الخلق ـ يبذل غاية ما يقدر
عليه
الصفحه ٨٠ : ، وهذه حياة برزخية ، أكمل من الحياة الدنيا. بل قد
أخبر النبي صلىاللهعليهوسلم أن أرواح الشهداء في أجواف
الصفحه ٨١ : النبوية ، وفعله
النبي صلىاللهعليهوسلم ، وقال : «خذوا عني مناسككم». (فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ
الصفحه ٨٩ : الأخبار والأحكام ، (وَالنَّبِيِّينَ) عموما ، خصوصا خاتمهم وأفضلهم محمد صلىاللهعليهوسلم. (وَآتَى الْمالَ
الصفحه ٩٣ : ، ويدخل في ذلك
، التكبير عند رؤية هلال شوال ، إلى فراغ خطبة العيد.
[١٨٦] هذا جواب
سؤال ، سأل النبيّ
الصفحه ٩٦ : أن يكون المراد به ما وقع من صد المشركين للنبي
صلىاللهعليهوسلم وأصحابه عام الحديبية عن الدخول لمكة
الصفحه ٩٨ :
سبع بقرة ، أو شاة يذبحها المحصر ، ويحلق ويحل من إحرامه بسبب الحصر كما فعل النبي
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٥ : الله ، بعد ما كان المؤمنون مأمورين بتركه ،
لضعفهم وعدم احتمالهم لذلك ، فلما هاجر النبي
الصفحه ١٠٦ :
حرام؟ (وَإِخْراجُ أَهْلِهِ) ، أي : أهل المسجد الحرام ، وهم النبي صلىاللهعليهوسلم وأصحابه ، لأنهم أحق
الصفحه ١٠٧ : إشكال فلهذا سألوا عن حكمهما ، فأمر الله تعالى نبيه ، أن يبين لهم منافعهما
ومضارهما ، ليكون ذلك مقدمة
الصفحه ١٠٨ : اليتامى
، خوفا على أنفسهم من تناولها ، ولو في هذه الحالة التي جرت العادة بالمشاركة فيها
، وسألوا النبي
الصفحه ١١١ : ، كما قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «أبغض الحلال إلى الله الطلاق» ، وهذا خاص في الطلاق
الرجعي ، وأما
الصفحه ١١٦ : ، فأحياهم ، إما بدعوة نبي ، كما قاله كثير من المفسرين ، وإما بغير
ذلك. ولكن ذلك ، بفضله وإحسانه ، وهو لا زال