الصفحه ٧٢٦ : يرزقكم من السماء والأرض ، بالمطر والنبات؟ (أَإِلهٌ مَعَ اللهِ) يفعل ذلك ، ويقدر عليه؟ (قُلْ هاتُوا
الصفحه ٧٥٩ : ،
المصدق لما بين يديه ، فإنه مكذب لما زعم أنه به مؤمن. وأيضا فإن كلّ طريق تثبت
بها نبوة أي نبي كان ، فإن
الصفحه ٧٦٦ : الصالحة (فَهُمْ فِي رَوْضَةٍ) فيها سائر أنواع النبات وأصناف المشتهيات. (يُحْبَرُونَ) أي : يسرون ، وينعمون
الصفحه ٧٨٨ : حكمتنا (أَنَّا نَسُوقُ الْماءَ إِلَى الْأَرْضِ
الْجُرُزِ) التي لا نبات فيها ، فيسوق الله المطر ، الذي لم
الصفحه ٧٩٥ :
بعيدة. وكان النبي صلىاللهعليهوسلم ، حين هاجر إلى المدينة ، وادعهم ، وهادنهم ، فلم
يقاتلهم ولم يقاتلوه
الصفحه ٧٩٨ : رسوله ، وفعلا ، وإذا أراد الله أمرا ، جعل له
سببا. فكان زيد بن حارثة يدعى «زيد بن محمد» قد تبناه النبي
الصفحه ٨١٤ : .
[٢٤] يأمر
تعالى ، نبيه محمدا صلىاللهعليهوسلم ، أن يقول لمن أشرك بالله ويسأله عن صحة شركه : (قُلْ
الصفحه ٨١٩ : ، وتدبرتم أحوال رسولكم : هل هو مجنون ، فيه صفات المجانين من
كلامه ، وهيئته ، وصفته؟ أم هو نبي صادق ، منذر
الصفحه ٨٢٣ : عقلية ، نبه الله عليها في
هذه الآيات : إحياء الأرض بعد موتها ، وأن الذي أحياها سيحيي الموتى ، وتنقل
الصفحه ٩٠٣ : ) لا نبات فيها (فَإِذا أَنْزَلْنا
عَلَيْهَا الْماءَ) أي : المطر (اهْتَزَّتْ) أي : تحركت بالنبات
الصفحه ٩١٩ : نتركهم هملا. (وَكَمْ أَرْسَلْنا
مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ) (٦) يأمرونهم بعبادة الله وحده لا شريك له
الصفحه ٩٧٦ : شامل لنفس الأرض ، وما فيها من جبال ، وبحار وأنهار ، وأشجار
ونبات ، تدل المتفكر فيها ، المتأمل لمعانيها
الصفحه ٩٩٠ : قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «الصلوات الخمس ، والجمعة إلى الجمعة ، ورمضان إلى
رمضان ، مكفرات لما
الصفحه ١٠١٥ : الأنبياء عموما ، ذكر من خواصهم النبيين الكريمين نوحا وإبراهيم اللذين جعل
الله النبوة والكتاب في ذريتهما
الصفحه ١٠٣٢ : .
[١٠] لما كان
صلح الحديبية ، صالح النبي صلىاللهعليهوسلم المشركين ، على أن من جاء منهم إلى المسلمين