الصفحه ٤٠٤ : ، وسكونها (عَنْ نَفْسِهِ) الكريمة الزكية ، بل النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم ،
فعلى كل مسلم أن يفدي النبي
الصفحه ٤١٢ : ءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ الْأَرْضِ) أي : نبت فيها من كل صنف ، وزوج بهيج (مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ) كالحبوب
الصفحه ٤١٦ : عن بعض المكذبين للرسول ولما جاء به ، (وَ) أن (مِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُونَ) إلى النبي
الصفحه ٤٣٩ : ) إن كان قصدهم بالبينة البينة التي يقترحونها ، فهذه غير
لازمة للحق ، بل اللازم أن يأتي النبي بآية ، تدل
الصفحه ٥٠٧ :
والنور ، والإشراق ، وإصلاح الأشجار والثمار ، والنبات ، وتجفيف الرطوبات ،
وإزالة البرودة الضارة
الصفحه ٥٤١ : ، أن يثبته على الإيمان ، ساعيا في كل سبب موصل إلى ذلك
، لأن النبي صلىاللهعليهوسلم وهو أكمل الخلق
الصفحه ٥٤٧ :
النبي صلىاللهعليهوسلم ، حريصا على هداية الخلق ، ساعيا في ذلك أعظم السعي ،
فكان صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٥٧ : المطر ، ينزل على الأرض ، فيختلط نباتها ، أو تنبت من كل زوج بهيج. فبينا
زهرتها ، وزخرفها تسر الناظرين
الصفحه ٥٨٠ : الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ
عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ). أي : أنعم الله عليهم نعمة لا تلحق ، ومنّة لا تسبق
الصفحه ٥٨٧ : بها كثير من السور ، وليست اسما
للنبي صلىاللهعليهوسلم.
[٢] (ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ
الصفحه ٦١٠ : الآية ، دليل على أن النساء ليس منهن نبية ، لا مريم ولا
غيرها ، لقوله : (إِلَّا رِجالاً).
[١٠] أي : لقد
الصفحه ٦١٣ : ليس فيها سحاب ولا مطر. وهذه هامدة ميتة ، لا نبات فيها ،
ففتقناهما : السماء بالمطر ، والأرض بالنبات
الصفحه ٦٢٣ : ، وتسكن له نفسي ، ويجري في موازيني
ثوابه.
[٩٠] (فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَوَهَبْنا لَهُ
يَحْيى) النبي الكريم
الصفحه ٦٦٨ : ء. ولكن فضله ورحمته أوجبا ، أن
يتزكى منكم ، من تزكى. وكان من دعاء النبي صلىاللهعليهوسلم : «اللهم آت
الصفحه ٦٧٤ :
كَسَرابٍ بِقِيعَةٍ) أي : بقاع ؛ لا شجر فيه ولا نبات. (يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ ماءً) شديد العطش ، الذي يتوهم