الصفحه ٢٢٨ : هو أو مثله ، أو ما هو فوقه النبي الذي كفروا به.
وكل شبهة يزعمون أنهم يقدحون بها في النبي الذي كفروا
الصفحه ٢٣٦ : قتالهم مطلقا. وبأن النبي صلىاللهعليهوسلم ، قاتل أهل الطائف ، في ذي القعدة ، وهو من الأشهر الحرم.
وقال
الصفحه ٢٥١ : الذين هادوا ، أي : اليهود في القضايا والفتاوى (النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا) لله ، وانقادوا
الصفحه ٢٩٤ : ، والنبات ،
ذكر الزرع والنخل ، لكثرة نفعهما وكونهما قوتا لأكثر الناس فقال : (فَأَخْرَجْنا مِنْهُ خَضِراً
الصفحه ٣٠٤ : ] يخبر
تعالى ، عمّا عليه المشركون المكذبون للنبي صلىاللهعليهوسلم ، من سفاهة العقل ، وخفة الأحلام
الصفحه ٣١٢ : عِبادِهِ). وقد تكاثرت الأحاديث الصحيحة ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم ، أن المراد ببعض آيات الله ، طلوع
الصفحه ٣٢٦ : تَذَكَّرُونَ) أي : كما أحيينا الأرض بعد موتها بالنبات ، كذلك نخرج
الموتى من قبورهم ، بعد ما كانوا رفاتا متمزقين
الصفحه ٣٤٥ : شرهما ،
لأنهم أتوا بأكبر أسباب الفلاح. وأما من لم يؤمن بهذا النبي الأمي ، ويعزره ،
وينصره ، ولم يتبع
الصفحه ٣٥٢ : ، وما ينفع السؤال عنه ـ غير مبال
بالسؤال الخالي من المصلحة ، المتعذر علمه ، فإنه لا يعلمها نبي مرسل
الصفحه ٣٦٢ : عليك. (إِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا) حين تشاور المشركون في دار الندوة ، فيما يصنعون بالنبي
الصفحه ٣٦٩ :
النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللهُ) أي : كافيك (وَمَنِ اتَّبَعَكَ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) أي : وكافي أتباعك من المؤمنين
الصفحه ٣٧١ : على مثل حاله : (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي
أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى إِنْ يَعْلَمِ اللهُ
الصفحه ٣٧٢ : . فهذه الموالاة الإيمانية ـ
وقد كانت في أول الإسلام ـ لها وقع كبير ، وشأن عظيم ، حتى إن النبي
الصفحه ٣٧٩ : إقامتهم في البيت ، ومكة المكرمة ، ثمّ
نزلت هذه الآية. ولما مات النبي صلىاللهعليهوسلم ، أمر أن يجلوا من
الصفحه ٣٨٩ : في غزوة تبوك : «ما رأينا مثل قرائنا هؤلاء ـ يعنون النبي صلىاللهعليهوسلم وأصحابه ـ أرغب بطونا وأكذب