الصفحه ١٠٥٦ : على هدى ، والرسول على الضلال ، أعادوا
في ذلك وأبدوا ، وجادلوا عليه وقاتلوا.
[٢٩] فأمر الله
نبيه أن
الصفحه ٣٩ : ، كالذي ذكره النبي صلىاللهعليهوسلم في قوله : «آية المنافق ثلاث : إذا حدث كذب ، وإذا وعد
أخلف ، وإذا
الصفحه ٥٣ : ، الموضحة له ، فلما كفروا بها عاقبهم
بغضبه عليهم ، وبما كانوا (يَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِ
الصفحه ٥٩ : وبين المشركين في الجاهلية
حروب ، استنصروا بهذا النبي ، وتوعدوهم بخروجه ، وأنهم يقاتلون المشركين معه
الصفحه ٩٧ : من الإحسان الذي أمر الله به. ويدخل في
الإحسان أيضا ، الإحسان في عبادة الله تعالى ، وهو كما ذكر النبي
الصفحه ١٠٠ : ، والقرب من الرب
الرحيم ، فصار هذا الدعاء ، أجمع دعاء وأكمله ، وأولاه بالإيثار ، ولهذا كان النبي
الصفحه ١٠٩ : تركه كما كان النبي صلىاللهعليهوسلم إذا أراد أن يباشر امرأته وهي حائض ، أمرها أن تتزر ،
فيباشرها. وحد
الصفحه ١٣١ : وَأَطَعْنا) ، هذا التزام من المؤمنين ، عام لجميع ما جاء به النبي صلىاللهعليهوسلم من الكتاب والسنة ، وأنهم
الصفحه ١٤٤ : منّ الله عليه بالوحي والكتاب والنبوة ، وأعطاه
الحكم الشرعي ـ أن يأمر الناس بعبادته ، وبعبادة النبيين
الصفحه ١٤٥ : يمكن أن يأتي نبي يخالف النبي الذي قبله. فكذبهم
الله بأمر يعرفونه ، فإنهم يعترفون بأن جميع الطعام ـ قبل
الصفحه ١٥٥ : سنة الله جارية بذلك ، فقال : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
نَبِيٍ) ، أي : وكم من نبي (قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ
الصفحه ١٦٢ : ، وزيارة بعضهم بعضا [وتبشير بعضهم بعضا] (١).
[١٧٢ ـ ١٧٣] لما
رجع النبي صلىاللهعليهوسلم من «أحد» إلى
الصفحه ١٩٠ : : حفظ الصحة عن المؤذيات ، والاستفراغ منها ، والحمية
عنها. وقد نبه تعالى ، عليها في كتابه العزيز. أما حفظ
الصفحه ١٩٩ : النبي صلىاللهعليهوسلم في الحديث الثابت عنه ـ «أن موضع سوط في الجنة خير من
الدنيا وما فيها». ولذاتها
الصفحه ٢٠٩ : ينافيه. ويدل على أفضلية القصر على الإتمام أمران :
أحدهما : ملازمة النبي صلىاللهعليهوسلم على القصر في