الصفحه ٨٠٣ : صلىاللهعليهوسلم ، في دخول بيوته فقال : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ
الصفحه ٩١٩ : . ولم يزل التكذيب موجودا في
الأمم.
[٧] (وَما يَأْتِيهِمْ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا
كانُوا بِهِ
الصفحه ٧٥٥ : الشام (وَجَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِ
النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ). فلم يأت بعده نبي إلا من ذريته ، ولا نزل
الصفحه ٦٣٩ : بحكمته البالغة ، واختياره لعباده ، وأن الله ما أرسل قبل محمد (مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا
الصفحه ٤٣٩ : جاء
نبي لقومه ، إلا وبعث الله على يديه من الآيات ما يؤمن على مثله البشر. ولو لم تكن
له آية ، إلا
الصفحه ٣٦٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم : «ألا إن القوة الرّمي» ومن ذلك :
الاستعداد
بالمراكب المحتاج إليها عند القتال
الصفحه ٩٦٣ : عذب في
الله عذابا شديدا. قال عمر بن الخطاب : والله ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ ، فأتيت
النبي
الصفحه ٣٩٢ : ، ثمّ أبعد ، فكان لا يحضر إلا صلاة
الجمعة ، ثمّ كثرت فأبعدها ، فكان لا يحضر جمعة ولا جماعة. ففقده النبي
الصفحه ١٨٢ : ثبتت الأبوة والأمومة ، ثبت ما هو فرع عنهما ، كإخوتهما ، وأصولهما
، وفروعهما. وقال النبي
الصفحه ٦٢٩ : مغبرة لا نبات فيها ، ولا خضرة. (فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ
اهْتَزَّتْ) أي : تحركت بالنبات
الصفحه ١٠٢٩ :
الْحَكِيمُ) الذي لا يريد شيئا إلّا ويكون ، ولا يكون شيئا إلّا
لحكمة ومصلحة. تم تفسير سورة الحشر ـ والحمد لله
الصفحه ٣٧٨ : صلىاللهعليهوسلم إلا نحو مئة رجل ، ثبتوا معه ، وجعلوا يقاتلون المشركين ، وجعل النبي صلىاللهعليهوسلم يركض بغلته
الصفحه ١٠٢٢ : طائفة كبيرة من اليهود ، في جانب المدينة ، وقت بعثة
النبي صلىاللهعليهوسلم فلما بعث النبي
الصفحه ٤٠٠ : ، وذلك كأبي عامر الراهب ، الذي كان من أهل المدينة ، فلما قدم
النبي صلىاللهعليهوسلم وهاجر إلى المدينة
الصفحه ١٠٢ : ، قال : لما أردت الهجرة من مكة إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، قالت لي قريش : يا صهيب ، قدمت إلينا ولا