الصفحه ٣٨٣ : ، والدعة ، والكون
فيها. (أَرَضِيتُمْ
بِالْحَياةِ الدُّنْيا مِنَ الْآخِرَةِ) أي : ما حالكم ، إلا حال من رضي
الصفحه ٥٤٠ : نبي ، لم يؤمروا باتباعه ، وأن الله لا يعذب أحدا ، إلا بعد قيام
الحجة عليه ، ومخالفته لها. وأن أهل
الصفحه ٦١٨ : التعظيم ، إلا
على وجه إضافته لأصحابه ، كما كان النبي صلىاللهعليهوسلم إذا كتب إلى ملوك الأرض المشركين
الصفحه ٦٥٩ : يشفع أحد عنده إلا بإذنه.
[٨٩] (سَيَقُولُونَ لِلَّهِ) أي : سيقرون أن الله المالك لكل شيء ، المجير
الصفحه ٧٩٩ : شهادة
من الله له أنه مسلم مؤمن ، ظاهرا وباطنا ، وإلا فلا وجه لتخصيصه بالنعمة ، إلا أن
المراد بها
الصفحه ٨٣٩ : عليهم كلمة العذاب ، ولم يكن بدّ من عقابهم. وفي ذلك الموطن ، ما ثمّ
إلا النار قد برزت ، وليس لأحد نجاة
الصفحه ٨٨٩ : الناس أنه محق ،
وأن موسى مبطل (إِلَّا فِي تَبابٍ) أي : خسار وبوار ، لا يفيده إلا الشقاء ، في الدنيا
الصفحه ٨٩٣ : إِلهَ إِلَّا هُوَ) تقرير أنه المستحق للعبادة وحده ، لا شريك له. ثم صرّح
بالأمر بعبادته فقال : (فَأَنَّى
الصفحه ٦٠ : العجل إلها من دون الله ، لما غاب عنكم موسى ،
نبي الله ، ولم تقبلوا أوامره ونواهيه إلا بعد التهديد ورفع
الصفحه ١٠٨ : اليتامى
، خوفا على أنفسهم من تناولها ، ولو في هذه الحالة التي جرت العادة بالمشاركة فيها
، وسألوا النبي
الصفحه ١١١ : ، ومن جعل أقارب الملحق به ، أقارب له ، وفي ذلك من الشر والفساد ، ما لا
يعلمه إلا رب العباد. ولو لم يكن
الصفحه ١٢٦ : ، في دينهم ودنياهم. وجميع الأمور لا تصلح إلا بالحكمة
، التي هي وضع الأشياء في مواضعها ، وتنزيل الأمور
الصفحه ١٣٩ : ابن مريم».
فكانت بشارته بهذا النبي الكريم ، تتضمن البشارة ب «عيسى» ابن مريم ، والتصديق له
، والشهادة
الصفحه ١٨٣ : ، فيجوز له نكاح الإماء المملوكات المؤمنات. وهذا بحسب ما يظهر ، وإلا ،
فالله أعلم بالمؤمن الصادق من غيره
الصفحه ٢٩٠ : : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ
فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ