الصفحه ٤١٢ : أَسْرَعُ مَكْراً) فإن المكر السيّء لا يحيق إلا بأهله ، فمقصودهم منعكس
عليهم ، ولم يسلموا من التبعة ، بل
الصفحه ٦١٣ : لا يرضى من القول والعمل ، إلا ما كان خالصا لوجهه ،
متبعا فيه الرسول. وهذه الآية من أدلة إثبات الشفاعة
الصفحه ٦٧٤ : ،
لأنه أحسن ما عملوا ، لأنهم يعملون المباحات وغيرها. فالثواب لا يكون إلّا على
العمل الحسن كقوله تعالى
الصفحه ٧٩٥ : ، إلا غلب ، ولا يستنصره أحد ، إلا غلب ،
ولا يعجزه أمر أراده ، ولا ينفع أهل القوة والعزة ، قوتهم وعزتهم
الصفحه ٨١٩ : ، وتدبرتم أحوال رسولكم : هل هو مجنون ، فيه صفات المجانين من
كلامه ، وهيئته ، وصفته؟ أم هو نبي صادق ، منذر
الصفحه ٩٩٠ : قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «الصلوات الخمس ، والجمعة إلى الجمعة ، ورمضان إلى
رمضان ، مكفرات لما
الصفحه ٣٤٤ : والسفلي ، والبر والفاجر ، المؤمن
والكافر. فلا مخلوق ، إلا قد وصلت إليه رحمة الله ، وغمره فضله وإحسانه
الصفحه ٦٦٥ : لا
يعتبر مع الفراش ، وإنما يعتبر الشبه حيث لا مرجح ، إلا هو.
[١٠] (وَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ
الصفحه ٨٥٥ : يَنْظُرُ
هؤُلاءِ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً ما لَها مِنْ فَواقٍ) (١٥) أي : من رجوع ورد ، تهلكهم وتستأصلهم
الصفحه ١٠٣٤ : . ولهذا كان النبي صلىاللهعليهوسلم إذا حضر القتال ، صف أصحابه ، ورتبهم في مواقفهم ، بحيث
لا يحصل اتكال
الصفحه ١٠٣٩ : النبي صلىاللهعليهوسلم يخطب الناس ، إذ قدم المدينة ، غير تحمل تجارة ، فلما
سمع الناس بها ، وهم في
الصفحه ١٠٥٠ : أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلى بَعْضِ
أَزْواجِهِ حَدِيثاً) قال كثير من المفسرين : هي حفصة ، أم المؤمنين رضي الله
الصفحه ١٠٠ : كافرا أو فاسقا. ولكن ليست إجابته دعاء من دعاه
دليلا على محبته له وقربه منه ، إلا في مطالب الآخرة
الصفحه ١٣١ :
أَمانَتَهُ) ، ولكن في هذه الحال يحتاج إلى التقوى والخوف من الله ،
وإلا فصاحب الحق مخاطر في حقه
الصفحه ٢٠٩ :
الصلاة قد تقرر عند المسلمين ، وجوبها على هذه الصفة التامة ، ولا يزيل هذا عن
نفوس أكثرهم ، إلا بذكر ما