الصفحه ٧٩٨ : ) لذنوبهم ؛ لأن الحسنات يذهبن السيئات. (وَأَجْراً عَظِيماً) لا يقدر قدره ، إلا الذي أعطاه ، مما لا عين رأت
الصفحه ٨١٤ :
لبعض : قال الحق ، إما إجمالا ، لعلمهم أنه لا يقول إلا حقا. وإما أن يقولوا : قال
كذا وكذا ، للكلام الذي
الصفحه ١٤٢ : نفسه : (ما قُلْتُ لَهُمْ
إِلَّا ما أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ) ، وكان قد
الصفحه ٩٦٧ :
له المؤمنون ما يحبون لأنفسهم ، ويكرهوا له ما يكرهون لأنفسهم ، ولهذا قال
النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٣ : ). وقوله : (بِغَيْرِ الْحَقِ) زيادة شناعة ، وإلا فمن المعلوم أن قتل النبيين لا يكون
بحق ، لكن لئلا يظن
الصفحه ٩٧ : الله ، لا يقوم إلا على ساق النفقة.
فالنفقة له كالروح ، لا يمكن وجوده بدونها ، وفي ترك الإنفاق في سبيل
الصفحه ١٠٩ : تركه كما كان النبي صلىاللهعليهوسلم إذا أراد أن يباشر امرأته وهي حائض ، أمرها أن تتزر ،
فيباشرها. وحد
الصفحه ١٤٥ : ، ولم يزدد إلا كفرا حتى مات على كفره ، فهؤلاء هم الضالون
عن طريق الهدى ، السالكون لطريق الشقاء ، وقد
الصفحه ١٩٠ : : حفظ الصحة عن المؤذيات ، والاستفراغ منها ، والحمية
عنها. وقد نبه تعالى ، عليها في كتابه العزيز. أما حفظ
الصفحه ٣٠٤ : ] يخبر
تعالى ، عمّا عليه المشركون المكذبون للنبي صلىاللهعليهوسلم ، من سفاهة العقل ، وخفة الأحلام
الصفحه ٣١٢ : جنس الكتاب ، إلا على
الطائفتين ، من اليهود والنصارى. فهم أهل الكتاب عند الإطلاق ، لا يدخل فيهم سائر
الصفحه ٣٦٢ : عليك. (إِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا) حين تشاور المشركون في دار الندوة ، فيما يصنعون بالنبي
الصفحه ٣٦٩ : الراغبون فيه ، والمتبعون له. فصار هذا السلم عونا للمسلمين
على الكافرين ، ولا يخاف من السلم إلا خصلة واحدة
الصفحه ٣٧٢ : . فهذه الموالاة الإيمانية ـ
وقد كانت في أول الإسلام ـ لها وقع كبير ، وشأن عظيم ، حتى إن النبي
الصفحه ٣٨٩ : أستارهم ، فما
زال الله يقول : ومنهم ومنهم ، ويذكر أوصافهم ، إلا أنه لم يعين أشخاصهم لفائدتين
: إحداهما