الصفحه ١٦٢ : درجتهم ، وقربهم من ربهم. (يُرْزَقُونَ) من أنواع النعيم ، الذي لا يعلم وصفه ، إلا من أنعم به
عليهم. ومع
الصفحه ٩٠٣ : حَمِيمٌ) أي : كأنه قريب شفيق.
[٣٥] (وَما يُلَقَّاها) أي : وما يوفق لهذه الخصلة الحميدة (إِلَّا الَّذِينَ
الصفحه ٨٠٢ : : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَ) أي : أعطيتهن
الصفحه ٥٩ : وبين المشركين في الجاهلية
حروب ، استنصروا بهذا النبي ، وتوعدوهم بخروجه ، وأنهم يقاتلون المشركين معه
الصفحه ١٥٥ : رسوله ، وامتثل أمر ربه ، فقال : (وَسَيَجْزِي اللهُ الشَّاكِرِينَ) ، والشكر لا يكون إلا بالقيام بعبودية
الصفحه ٢٢٨ : هو أو مثله ، أو ما هو فوقه النبي الذي كفروا به.
وكل شبهة يزعمون أنهم يقدحون بها في النبي الذي كفروا
الصفحه ٢٥١ : أنه ،
لا قصد لهم في الحكم الشرعي ، إلا أن يكون موافقا لأهوائهم. وعلى هذا ، فكل مستفت
ومتحاكم إلى عالم
الصفحه ٣٢٦ : تَذَكَّرُونَ) أي : كما أحيينا الأرض بعد موتها بالنبات ، كذلك نخرج
الموتى من قبورهم ، بعد ما كانوا رفاتا متمزقين
الصفحه ٣٤٥ : شرهما ،
لأنهم أتوا بأكبر أسباب الفلاح. وأما من لم يؤمن بهذا النبي الأمي ، ويعزره ،
وينصره ، ولم يتبع
الصفحه ٣٧١ : على مثل حاله : (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي
أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى إِنْ يَعْلَمِ اللهُ
الصفحه ٤٠٤ : ، وأفعالهم وأحوالهم ، الّذين أقوالهم صدق ،
وأعمالهم ، وأحوالهم لا تكون إلا صدقا خالية من الكسل والفتور
الصفحه ٥٥٧ : : «ما شاء الله ، لا قوة إلا بالله» ليكون شاكرا متسببا لبقاء
نعمته عليه ، لقوله : (وَلَوْ لا إِذْ
الصفحه ٦١٠ : الآية ، دليل على أن النساء ليس منهن نبية ، لا مريم ولا
غيرها ، لقوله : (إِلَّا رِجالاً).
[١٠] أي : لقد
الصفحه ٦٢٣ :
قَرْيَةٌ
آمَنَتْ فَنَفَعَها إِيمانُها إِلَّا قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا كَشَفْنا
عَنْهُمْ
الصفحه ٧٥٩ : القصد بيان الحقّ ، وهداية الخلق. (إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا) من أهل الكتاب ، بأن ظهر من قصد المجادل منهم