الصفحه ٢٩٤ : ، والنبات ،
ذكر الزرع والنخل ، لكثرة نفعهما وكونهما قوتا لأكثر الناس فقال : (فَأَخْرَجْنا مِنْهُ خَضِراً
الصفحه ٤١٦ : عن بعض المكذبين للرسول ولما جاء به ، (وَ) أن (مِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُونَ) إلى النبي
الصفحه ٥٤١ : ، أن يثبته على الإيمان ، ساعيا في كل سبب موصل إلى ذلك
، لأن النبي صلىاللهعليهوسلم وهو أكمل الخلق
الصفحه ٧٦٦ : الصالحة (فَهُمْ فِي رَوْضَةٍ) فيها سائر أنواع النبات وأصناف المشتهيات. (يُحْبَرُونَ) أي : يسرون ، وينعمون
الصفحه ٧٨٨ : حكمتنا (أَنَّا نَسُوقُ الْماءَ إِلَى الْأَرْضِ
الْجُرُزِ) التي لا نبات فيها ، فيسوق الله المطر ، الذي لم
الصفحه ٨٢٣ : عقلية ، نبه الله عليها في
هذه الآيات : إحياء الأرض بعد موتها ، وأن الذي أحياها سيحيي الموتى ، وتنقل
الصفحه ١٠٣٢ : .
[١٠] لما كان
صلح الحديبية ، صالح النبي صلىاللهعليهوسلم المشركين ، على أن من جاء منهم إلى المسلمين
الصفحه ١٠٨١ :
يَنْفَعُ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَعْذِرَتُهُمْ وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ) (٥٧).
[١٦] كان النبي
الصفحه ٢٧ : الله وثوابه ، وهو متابعة النبي صلىاللهعليهوسلم ، في أقواله وأفعاله ، وكل أحواله.
الذكر لله ،
الذي
الصفحه ٨٩ : الأخبار والأحكام ، (وَالنَّبِيِّينَ) عموما ، خصوصا خاتمهم وأفضلهم محمد صلىاللهعليهوسلم. (وَآتَى الْمالَ
الصفحه ٩٣ : ، ويدخل في ذلك
، التكبير عند رؤية هلال شوال ، إلى فراغ خطبة العيد.
[١٨٦] هذا جواب
سؤال ، سأل النبيّ
الصفحه ٩٨ :
سبع بقرة ، أو شاة يذبحها المحصر ، ويحلق ويحل من إحرامه بسبب الحصر كما فعل النبي
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١٦ : ، فأحياهم ، إما بدعوة نبي ، كما قاله كثير من المفسرين ، وإما بغير
ذلك. ولكن ذلك ، بفضله وإحسانه ، وهو لا زال
الصفحه ١١٩ : ، ولكن عند حضوره ، تنحل عزيمته ، ولهذا كان من دعاء
النبي صلىاللهعليهوسلم : «أسألك الثبات في الأمر
الصفحه ١٤١ : السابقة. ثم لما بعث سيد المرسلين ، وخاتم النبيين ، ونسخت
رسالته ، الرسالات كلها ، ونسخ دينه ، جميع الأديان