الصفحه ٦٥٨ :
نره ، ولم يأت بعد. (إِنْ هذا إِلَّا
أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) أي : قصصهم وأسمارهم ، التي يتحدث بها
الصفحه ٦٧٥ : ، لطائفة وفرقة.
فالأول ، للمتبوعين ، والثاني ، للتابعين ، والله أعلم.
[٤١] نبه تعالى
عباده على عظمته
الصفحه ٦٨٠ : البلوغ ، لا يجوز أن يمكّن من
رؤية العورة ، ولا يجوز أن ترى عورته ، لأن الله لم يأمر باستئذانهم ، إلا عن
الصفحه ٧٣٣ : ،
وصيانة نبيه موسى من الكذب في منطقه ، وتيسير الأمر ، الذي صار به التعلق ، بينه
وبينها ، الذي بان للناس
الصفحه ٧٥٤ : ستجدون أمما من الآدميين ، لا تزال توجد شيئا
فشيئا ، وتجدون النبات والأشجار ، كيف تحدث ، وقتا بعد وقت
الصفحه ٧٧٣ :
رحمة الله تعالى ، لو أرسلنا على هذا النبات الناشئ عن المطر ، وعلى زروعهم ، ريحا
مضرة متلفة أو منقصة
الصفحه ٨٥٨ : ). ومنها : ما أكرم الله به نبيه داود ، عليهالسلام ، من حسن الصوت العظيم ، الذي جعل الله بسببه الجبال
الصم
الصفحه ٨٦٧ : عليها النبي صلىاللهعليهوسلم بقوله : «لا تزال طائفة من أمتي على الحقّ ظاهرين لا
يضرهم من خذلهم ولا من
الصفحه ٨٩٧ : يتبين لفظه. ويتضح
لهم الهدى من الضلال ، والغيّ من الرشاد. وأما الجاهلون ، الّذين لا يزيدهم الهدى
إلا
الصفحه ٩٦٥ : فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلا
تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ) ، وهذا أدب مع الرسول صلىاللهعليهوسلم ، في
الصفحه ٩٧١ :
من كل صنف من أصناف النبات ، التي تسر ناظريها ، وتعجب مبصريها ، وتقر عين
رامقيها ، لأكل بني آدم
الصفحه ٩٨٧ : هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى) (٤) ، أي : لا يتبع إلا ما أوحي إليه ، من الهدى والتقوى ، في نفسه ، وفي
غيره
الصفحه ٩٩٧ : على الله ، فلم يبق إلا أن يكون بهم قوة ينتصرون بها ، فأخبر تعالى
أنهم يقولون : (نَحْنُ جَمِيعٌ
الصفحه ١٠٢٨ : ، والعيش السليم ـ مع الّذين أنعم
الله عليهم ، من النبيين ، والصديقين ، والشهداء ، والصالحين ـ ومن غفل عن
الصفحه ١٠٤٥ : لشرع الله ، طالبة لمرضاته ،
فإنها ليس بينها وبين فعل ما كلفت به إلّا العلم به ، ووصول معرفته إليها