الصفحه ٧٧٥ : يخالفها كتاب من الكتب الإلهية ، ولم يخبر
بخلافها نبي من الأنبياء ، ولم يأت ، ولن يأتي علم محسوس ولا معقول
الصفحه ٧٨٠ : ، قائم بحقوقهم. والمعاني متلازمة ، لا
فرق بينها إلا من جهة اختلاف مورد اللفظين. وإلا فكلها منفعة على
الصفحه ٧٩٠ :
يُظاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسائِهِمْ ما هُنَّ أُمَّهاتِهِمْ إِنْ أُمَّهاتُهُمْ
إِلَّا اللَّائِي وَلَدْنَهُمْ
الصفحه ٧٩١ : وأولادهم ، ويقدموا محبته على
الخلق كلهم ، وألا يقولوا حتى يقول ، ولا يتقدموا بين يديه. وهو
الصفحه ٨٣٦ : العظمى فيه
لا توجد إلا في الذرية ، نبّه في الكتاب على أعلى نوع من أنواع آياتها فقال : (وَآيَةٌ لَهُمْ
الصفحه ٨٥٩ : النبي العبد ، فإنه تكون إرادته تابعة لأمر الله ، فلا يفعل ولا يترك
، إلا بالأمر ، كحال نبينا محمد
الصفحه ٨٧٨ :
وعظمها ، وما يعلمون أنها مقدمة له. (إِلَّا مَنْ شاءَ
اللهُ) ممن ثبّته الله عند النفخة ، فلم يصعق
الصفحه ٩٢٩ : السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا
يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ
الصفحه ٩٣١ : ، هو إلهها الحقّ ، ولهذا قال : (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) ، أي : لا معبود إلا وجهه ، (يُحْيِي وَيُمِيتُ
الصفحه ٩٩٩ :
حين تلا عليهم النبي صلىاللهعليهوسلم هذه السورة ، فكلما مر بقوله : (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما
الصفحه ١٠٤٠ : ء ،
ولهذا قال : (كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ
مُسَنَّدَةٌ) لا منفعة فيها ، ولا ينال منها إلا الضرر المحض. (يَحْسَبُونَ
الصفحه ١٠٤٤ : بطاعة الله وطاعة رسوله ، أو عدم ذلك ، عالم الغيب والشهادة.
[١٣] (اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) ، أي : هو
الصفحه ١٠٧٣ : دُونِهِ مُلْتَحَداً) ، أي : ملجأ ومنتصرا
[٢٣] (إِلَّا بَلاغاً مِنَ اللهِ وَرِسالاتِهِ) ، أي : ليس لي
الصفحه ٥٤ : : من بعدها ، فتقوم على العباد حجة الله ،
وليرتدعوا عن معاصيه ، ولكنها لا تكون موعظة نافعة إلا للمتقين
الصفحه ٧٥ : يقال إن قوله : (وَما جَعَلْنَا
الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْها إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ