الصفحه ٨٥٣ : سورة ص
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١] هذا بيان
من الله تعالى لحال القرآن ، وحال المكذبين
الصفحه ٨٦٣ : أتبع
إلا ما يوحى إليّ.
[٨٧] (إِنْ هُوَ) أي : ما هذا الوحي والقرآن (إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ) به
الصفحه ٩٣٥ : وسخطه؟ (فَإِنَّما
يَسَّرْناهُ) ، أي : القرآن (بِلِسانِكَ) ، الذي هو أفصح الألسنة على الإطلاق وأجلها
الصفحه ٩ : لهذه الأمة ، ويسره
للذكر والتلاوة والهداية بجميع أنواعها (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ
الصفحه ١٧ : ولا غيره ،
ودائما يقرأ والتلاميذ في القرآن الكريم ويفسره ارتجالا ، ويستطرد ويبين من معاني
القرآن
الصفحه ٢٣ :
أصول وكليّات
من أصول التفسير
وكليّاته
لا يستغني عنها
المفسر للقرآن
النكرة في سياق
النفي
الصفحه ٥٩ : الله على
رسوله ، وهو القرآن ، استكبروا وعتوا ، و (قالُوا نُؤْمِنُ بِما
أُنْزِلَ عَلَيْنا وَيَكْفُرُونَ
الصفحه ١٢٢ : ذكر
أدلة كمال القدرة والبعث والجزاء ، فقال : (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ) ، الآية. هذان دليلان
الصفحه ٢٠١ : أنه هو المقصود بإنزال القرآن ، كما قال تعالى :
(كِتابٌ أَنْزَلْناهُ
إِلَيْكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا
الصفحه ٢٩١ : ، ويلعبوا بما لا فائدة
فيه ، حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون.
[٩٢] أي : (وَهذا) القرآن (كِتابٌ أَنْزَلْناهُ
الصفحه ٣٣٤ :
[٩٤ ـ ٩٥] يقول
تعالى : (وَما أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍ) يدعوهم إلى عبادة الله ، وينهاهم
الصفحه ٤١٥ :
تعالى : (وَما كانَ هذَا
الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرى مِنْ دُونِ اللهِ) أي : غير ممكن ولا متصور ، أن يفترى
الصفحه ٤٢٧ :
شيئين : الشك في هذا القرآن والامتراء منه. وأشد من ذلك ، التكذيب به ، وهو
آيات الله البينات التي
الصفحه ٤٨٢ : ذكرى للمؤمنين. فعلى هذا ، معنى طمأنينة القلب بذكر الله :
أنها حين تعرف معاني القرآن وأحكامه ، تطمئن لها
الصفحه ٤٩٧ : بإمهال الله تعالى ، فإن هذه سنته في الأمم.
[٤] (وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ) كانت مستحقة للعذاب