الصفحه ١٠٣٤ : عليه من
الباطل. (وَاللهُ مُتِمُّ
نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ) ، أي : قد تكفل الله بنصر دينه
الصفحه ٢٤٤ : الْقِيامَةِ) أي : سلطنا بعضهم على بعض ، وصار بينهم من الشرور
والإحن ، ما يقتضي بغض بعضهم بعضا ومعاداة بعضهم
الصفحه ٤٨٦ : المحبوب لله ، إلا بإرادة من
الله ومعونة ، ففيه حث للعباد على الاستعانة بربهم. ثمّ فسر النور الذي يهديهم
الصفحه ٤٢ :
وقرت بها عينه ، وظن أنه قادر عليها ، فبينما هو كذلك ، إذ ذهب الله بنوره
، فزال عنه النور ، وذهب
الصفحه ٦٧٤ :
التجارات ، محبوبا لها ، ويشق عليها تركه في الغالب ، وتتكلف من تقديم حق
الله على ذلك ، ذكر ما
الصفحه ١٠١٠ : ، وما أنزله الله على يده من
الكتاب والحكمة. (مِنَ الظُّلُماتِ
إِلَى النُّورِ) ، أي : من ظلمات الجهل
الصفحه ٧٨٠ : ) على أيدي رسله ، فإنه الحقّ ، وبينت لهم أدلته الظاهرة (قالُوا) معارضين ذلك : (بَلْ نَتَّبِعُ ما
الصفحه ٤٨٧ :
بهذه الآية الكريمة ، على أن علوم العربية الموصلة إلى تبيين كلامه وكلام
رسوله ، أمور مطلوبة
الصفحه ٩٤١ :
ونوره نور الشمس ، وقامت الأدلة الأفقية والنفسية عليه ، وأقرت به وأذعنت ، أولو
البصائر والعقول الرزينة
الصفحه ١٢١ : ،
والطاعة والإقبال الكامل على ربهم ، وينوّر قلوبهم بما يقذفه فيها من نور الوحي
والإيمان ، وييسرهم لليسرى
الصفحه ٨٠٠ : اللفظ على ظاهره ، أي ؛
لا أبوة نسب ، ولا أبوة ادعاء ، وكان قد تقرر فيما تقدم أن الرسول
الصفحه ١١١٤ :
سورة الشمس
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١] أقسم تعالى
بهذه الآيات العظيمة ، على
الصفحه ٦٩٤ : المجعولة للحراسة فإنها رجوم للشياطين. (وَجَعَلَ فِيها
سِراجاً) فيه النور والحرارة ، وهي : الشمس. (وَقَمَراً
الصفحه ٣٥٤ : : اجتمعوا أنتم وشركاؤكم ، على إيقاع السوء والمكروه
بي ، من غير إمهال ولا إنظار ، فإنكم غير بالغين لشيء من
الصفحه ١٠٦ :
بسبب ما حصل لسرية عبد الله بن جحش ، وقتلهم عمرو بن الحضرمي ، وأخذهم
أمواله ، وكان ذلك ـ على ما