الصفحه ٤١٢ : : حالهم في البحر ، عند اشتداده والخوف
من عواقبه ، فقال : (هُوَ الَّذِي
يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ
الصفحه ٥٠٧ : ، من الزينة للسماء والهداية ،
في ظلمات البر والبحر ، ومعرفة الأوقات ، وحساب الأزمنة ، ما تتنوع دلالاتها
الصفحه ٥٣٩ : لهم من الفلك ، والسفن ، والمراكب ، وألهمهم
كيفية صنعتها ، وسخر لها البحر الملتطم ، يحملها على ظهره
الصفحه ٥٦٥ : ء التي غيرها أهم منها ، أو لا
يدركها ذهنه ، أو يسأل سؤالا ، لا يتعلق بموضع البحث. ومنها : جواز ركوب البحر
الصفحه ٦٩٢ : : وهو
وحده الذي مرج البحرين يلتقيان ، البحر العذب ، وهي الأنهار السارحة على وجه الأرض
، والبحر الملح
الصفحه ٧٢٥ :
الْبَحْرَيْنِ) البحر المالح والبحر العذب (حاجِزاً) يمنع من اختلاطهما ، فتفوت المنفعة المقصودة من كل
منهما ، بل
الصفحه ٧٨٢ : ورحمته ، وعنايته بعباده ، أن سخّر البحر ، تجري فيه الفلك ،
بأمره القدري ، ولطفه وإحسانه. (لِيُرِيَكُمْ
الصفحه ٥٦٠ : أَبْلُغَ مَجْمَعَ
الْبَحْرَيْنِ) أي : لا أزال مسافرا وإن طالت عليّ الشقة ، ولحقتني
المشقة ، حتى أصل إلى
الصفحه ٦٤٢ : . (وَالْفُلْكَ) أي : وسخر لكم الفلك ، وهي السفن (تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ) تحملكم ، وتحمل تجاراتكم
الصفحه ٦٧٤ : للسبب المانع ، وهو
الكفر.
[٤٠] والمثل
الثاني ، لبطلان أعمال الكفار (كَظُلُماتٍ فِي
بَحْرٍ لُجِّيٍ
الصفحه ٧٢٦ : البر والبحر ، حيث لا دليل ، ولا معلم يرى ،
ولا وسيلة إلى النجاة إلا هدايته لكم ، وتيسيره الطريق ، وجعل
الصفحه ٧٦٢ : حالة الدارين.
[٦٥] ثمّ ألزم
تعالى ، المشركين بإخلاصهم لله ، في حال الشدة ، عند ركوب البحر ، وتلاطم
الصفحه ٨٥١ : من قرع وغلب ، ألقي في البحر عدلا من أهل السفينة ، وإذا أراد
الله أمرا هيأ أسبابه.
[١٤١ ـ ١٤٢] فلما
الصفحه ٩٣٢ : ) ، فأمره الله أن يسري بعباده ليلا ، وأخبره أن فرعون
وقومه سيتبعونه.
[٢٤] (وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْواً
الصفحه ٥٤ :
الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ) الآيات. فأوجب لهم هذا الذنب العظيم