الصفحه ٧٥٣ :
فعله وباشره ، والمتبوع ؛ لأنه تسبب في فعله ودعا إليه. كما أن الحسنة إذا
فعلها التابع ، له أجرها
الصفحه ٤٧٠ :
الأنوار ، ولأن الأصل أبوه وأمه ، وإخوته هم الفرع ، فمن المناسب أن يكون الأصل ،
أعظم نورا ، وجرما ، لما هو
الصفحه ١٠٤٠ : أبدا. (فَهُمْ لا يَفْقَهُونَ) ما ينفعهم ، ولا يعون ما يعود بمصالحهم.
[٤] (وَإِذا رَأَيْتَهُمْ
الصفحه ٨٨٩ :
والآخرة.
[٣٨] (وَقالَ الَّذِي آمَنَ) معيدا نصيحته لقومه : (يا قَوْمِ
اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ سَبِيلَ
الصفحه ٣٨٨ : بما يقولون من الأذية للنبي. ويقولون :
إذا بلغه عنا بعض ذلك ، جئنا نعتذر إليه ، فيقبل منا ، لأنه أذن
الصفحه ٢٨٦ : ، كان
تركه هو الواجب ، لأنه إذا ناقض المقصود ، كان تركه مقصودا.
[٧٠] المقصود
من العباد ، أن يخلصوا لله
الصفحه ٨٠ : عنه أحد ، ولكن عدم العلم اليقيني التام ، هو الذي فتر
العزائم ، وزاد نوم النائم ، وأفات الأجور العظيمة
الصفحه ٢٤٧ : علم الله
تعالى ، أن عبده موسى ، في غاية الرحمة على الخلق ، خصوصا قومه ، وأنه ربما رق لهم
، واحتملته
الصفحه ٣٦٧ : ، (بِأَنَّ اللهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّراً
نِعْمَةً أَنْعَمَها عَلى قَوْمٍ) من نعم الدين والدنيا ، بل يبقيها
الصفحه ٤٥٩ : أنه رأى رؤيا هالته ، فجمع علماء قومه ، وذوي الرأي منهم
وقال : (إِنِّي أَرى سَبْعَ
بَقَراتٍ سِمانٍ
الصفحه ٧٠٧ : والإهانة ، إنما يستحقون الإكرام القولي ،
والفعلي ، كما قال تعالى : (وَإِذا جاءَكَ
الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٧٤٨ : ، لأن ذنوبهم غير خفية ، فإنكارهم لا محل له. فلم
يزل قارون مستمرا على عناده وبغيه ، وعدم قبول نصيحة قومه
الصفحه ١٠٣٤ : . ولهذا كان النبي صلىاللهعليهوسلم إذا حضر القتال ، صف أصحابه ، ورتبهم في مواقفهم ، بحيث
لا يحصل اتكال
الصفحه ٤٨٧ : ، محبوبة لله ، لأنه لا يتم معرفة ما أنزل على رسوله إلا بها.
إلا إذا كان الناس في حالة ، لا يحتاجون إليها
الصفحه ٧٢٢ :
يقال له : «آصف بن برخيا» كان يعرف اسم الله الأعظم ، الذي إذا دعا الله به
أجاب ، وإذا سأل به أعطي