الصفحه ٩٦٧ : . وسمى الأخ المسلم نفسا لأخيه ، لأن المؤمنين ينبغي أن يكون هذا
حالهم كالجسد الواحد ، ولأنه إذا همز غيره
الصفحه ٣٩٦ : ذكره الله عنهم. فهؤلاء لا حرج عليهم ، وإذا سقط الحرج عنهم ، عاد
الأمر إلى أصله ، وهو أن من نوى الخير
الصفحه ٦٢١ : ، ومن معه من المؤمنين ، في الفلك المشحون ، وجعل ذريته هم الباقين ، ونصرهم
الله على قومه المستهزئين
الصفحه ٤٢٤ : ، لا أعين لكم شيئا. وذلك لأنه جازم
بغلبته ، غير مبال بهم ، وبما جاءوا به. (فَلَمَّا أَلْقَوْا) حبالهم
الصفحه ٨٤٧ : . أنه لما دعا قومه إلى الله تلك المدة
الطويلة ، فلم يزدهم دعاؤه إلا فرارا ، أنه نادى ربه فقال : (رَبِّ
الصفحه ٧٥٩ : الذي صدق ما قلبه ، فهذا
ظلم وهوى. وهو يرجع إلى قومه بالتكذيب ؛ لأنه إذا كذّب القرآن الدال عليها
الصفحه ١٩٩ : على النفوس ويخف عليها. لأنها
، إذا علمت أن المشقة التي تنالها ، لا يطول لبثها ، هان عليها ذلك. فكيف
الصفحه ٤٢٥ : ، فأتبعهم بجنوده ، بغيا وعدوا أي : أخرجهم
باغين على موسى وقومه ، ومعتدين في الأرض ، وإذا اشتد البغي
الصفحه ٩٢٥ : فإنه (لا يَكادُ يُبِينُ) عمّا في ضميره بالكلام ، لأنه ليس بفصيح اللسان. وهذا
ليس من العيوب في شيء ، إذا
الصفحه ٤٣٦ : صلىاللهعليهوسلم ، وتكون هذه الآية معترضة في أثناء قصة نوح وقومه ،
لأنها من الأمور التي لا يعلمها إلا الأنبيا
الصفحه ٩٩١ : ، وهذا حق لا خلاف فيه ،
وليس فيها ما يدل على أنه لا ينتفع بسعي غيره ، إذا أهداه ذلك الغير إليه ، كما
أنه
الصفحه ٤٤٥ : بأصل
الإسلام ، فكذلك بشرائعه وفروعه ، لأن شعيبا دعا قومه إلى التوحيد ، وإلى إيفاء
المكيال والميزان
الصفحه ٧٠٨ : للحياة (لَعَلَّكُمْ
تَخْلُدُونَ) والحال أنه لا سبيل إلى الخلود لأحد.
[١٣٠] (وَإِذا بَطَشْتُمْ) بالخلق
الصفحه ٧٥٥ : بَعْضُكُمْ بَعْضاً) أي : يتبرأ كل من العابدين والمعبودين ، من الآخر (وَإِذا حُشِرَ النَّاسُ كانُوا لَهُمْ
الصفحه ٨٨٧ :
قولا مجردا عن البينات ، ولهذا قال : (وَقَدْ جاءَكُمْ
بِالْبَيِّناتِ مِنْ رَبِّكُمْ) لأن بينته