الصفحه ٦٠ : ،
فامتنعوا من ذلك.
[٩٥] فعلم كل
أحد أنهم في غاية المعاندة والمحادة لله ولرسوله ، مع علمهم بذلك ، ولهذا قال
الصفحه ٢٧٩ : لسلطانه؟ (وَلكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ) فهم ـ لجهلهم وعدم علمهم ـ يطلبون ما هو شر لهم من
الآيات
الصفحه ٦١٣ : ، لكمال أدبهم ، وعلمهم بكمال حكمته وعلمه. (وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ) أي : مهما أمرهم ، امتثلوا لأمره
الصفحه ٧٩٣ : بذل أبدانهم في القتال في سبيله ، وإعلاء كلمته ، وأموالهم
، للنفقة في طرق الخير ، وجاههم وعلمهم.
[٢٠
الصفحه ٨٠٩ : جزموا بصدق ما أخبر به من وجوه كثيرة. من
جهة علمهم ، بصدق ما أخبر به. ومن جهة موافقته للأمور الواقعة
الصفحه ٩١١ : لربهم. (وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْها) أي : خائفون ، لإيمانهم بها ، وعلمهم بما اشتملت عليه
من
الصفحه ٦٩٠ : .
[٤١] (وَإِذا رَأَوْكَ) يا محمد ، أي : هؤلاء المكذبون لك ، المعاندون لآيات
الله ، المستكبرون في الأرض
الصفحه ٣٤٧ :
الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ) وهكذا سنة الله في عباده ، أن العقوبة إذا نزلت نجا
منها الآمرون بالمعروف
الصفحه ٥٢٥ : أجزائه.
(وَما أُهِلَّ
لِغَيْرِ اللهِ بِهِ) كالذي يذبح للأصنام والقبور ونحوها ، لأنه مقصود به
الشرك
الصفحه ٩٠٠ : ] (حَتَّى إِذا ما جاؤُها) أي : حتى إذا وردوا على النار ، وأرادوا الإنكار ، أو
أنكروا ما عملوه من المعاصي
الصفحه ٣٨٢ : الشياطين الأعمال السيئة ، فرأوها حسنة ،
بسبب العقيدة المزينة في قلوبهم. (وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ
الصفحه ٥٦١ : أَنْسانِيهُ إِلَّا الشَّيْطانُ أَنْ
أَذْكُرَهُ) لأنه السبب في ذلك (وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ
فِي الْبَحْرِ عَجَباً
الصفحه ٥٨٤ : .
والهدى يشمل العلم النافع ، والعمل الصالح. فكل من سلك طريقا في العلم والإيمان ،
والعمل الصالح ، زاده الله
الصفحه ٧٧٢ : تبلغه أعمالهم. وذلك لأنه أحبهم ، وإذا
أحب الله عبدا ، صبّ عليه الإحسان صبا ، وأجزل له العطايا الفاخرة
الصفحه ٦٥٠ : بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ) (٣١) ، الظاهر أنهم «ثمود» قوم صالح ، عليهالسلام لأن هذه القصة ، تشبه قصتهم