الصفحه ١١٠٩ : لَهُمْ طَعامٌ
إِلَّا مِنْ ضَرِيعٍ (٦) لا يُسْمِنُ وَلا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ) (٧) وذلك لأن المقصود من الطعام
الصفحه ٥٩ : الأنبياء ، الكتاب المشتمل على تصديق ما معهم من
التوراة ، وقد علموا به ، وتيقنوه على أنهم إذا كان وقع بينهم
الصفحه ٣٠٨ : ، كالسباع ، وكل ذي مخلب من الطير ونحو ذلك. فقال بعضهم : إن
هذه الآية ، نازلة قبل تحريم ما زاد ، على ما ذكر
الصفحه ٥٦ : منافقي أهل الكتاب فقال : (وَإِذا لَقُوا
الَّذِينَ آمَنُوا قالُوا آمَنَّا) فأظهروا لهم الإيمان قولا
الصفحه ٣٨١ : الله ، فإنهم إذا كانت لهم رواتب من أموال الناس ، أو بذل الناس لهم من أموالهم
، فإنه لأجل علمهم وعبادتهم
الصفحه ٤٦٣ : الأرض ، وإنما
أقسموا على علمهم ، أنهم ليسوا مفسدين ولا سارقين ، لأنهم عرفوا أنهم سبروا من
أحوالهم ما
الصفحه ٧٢٧ :
الإخبار عن أحوال المكذبين بالإخبار كأنهم لا يدرون متى وقت الآخرة ، ثم
الإخبار بضعف علمهم فيها
الصفحه ٩٩ : ، فهي التي
يقع فيها الإحرام بالحج غالبا. (فَمَنْ فَرَضَ
فِيهِنَّ الْحَجَ) ، أي : أحرم به ، لأن الشروع
الصفحه ١٤٤ : والملائكة واتخاذهم
أربابا ، لأن هذا هو الكفر ، فكيف ، وقد بعث بالإسلام المنافي للكفر من كل وجه ،
فكيف يأمر
الصفحه ١٤٩ : بأنهم لا يألونكم خبالا ، أي : هم حريصون غير
مقصرين ، في إيصال الضرر بكم ، وقد بدت البغضاء من كلامهم
الصفحه ٦٨٥ : الْأَمْثالَ) وهي : هل كان ملكا ، وزالت عنه خصائص البشر؟ أو معه ملك
، لأنه غير قادر على ما قال ، أو أنزل عليه
الصفحه ٩٨٣ : تبعا لهم بالإيمان ، ومن باب أولى إذا
تبعتهم ذريتهم بإيمانهم الصادر منهم أنفسهم. فهؤلاء المذكورون
الصفحه ١١٢ : .
[٢٢٩] كان
الطلاق في الجاهلية ، واستمر أول الإسلام ، وهو أن يطلق الرجل زوجته بلا نهاية ،
فكان إذا أراد
الصفحه ٧٥ : للإيمان ، فسيحفظه
لكم ، ويتم نعمته بتنميته وتنمية أجره وثوابه ، وحفظه من كل مكدر. بل إذا وجدت
المحن
الصفحه ٦٨١ : بيوت المماليك ، غير خارجة عن بيت الإنسان نفسه ، لأن
المملوك ، وما ملكه ، لسيده فلا وجه لنفي الحرج عنه