الصفحه ٣١٦ : الأقيسة ، فإنه باطل من
عدة أوجه : منها : أنه في مقابلة أمر الله له بالسجود ، والقياس إذا عارض النص ،
فإنه
الصفحه ٣٧٣ : ، قلّت
، أو كثرت ، لأن الإسلام لا يأمر بالخيانة وإنّما يأمر بالوفاء. (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
الصفحه ٥٠٦ :
والباطنة ، قد غمره بنعمه الغزيرة ، حتى إذا استتم ، فخر بنفسه وأعجب بها (فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ
الصفحه ٥٣٨ :
والسنة ، بذكر الأمور العظيمة التي حدثت في الأزمنة المتأخرة ، أولى وأحسن ، لأن
الأمور التي لم يشاهد الناس
الصفحه ٧٦٨ : إليهم الكلام ، ويوجه الخطاب. وإذا
علم من هذا المثال ، أن من اتخذ من دون الله شريكا ، يعبده ويتوكل عليه
الصفحه ٧٧٨ : إليهما ، لأن حق الله ،
مقدم على حق كل أحد ، و «لا طاعة لمخلوق ، في معصية الخالق». ولم يقل «وإن جاهداك
على
الصفحه ٨٠٣ : ، فتأخذ بدلها. فحصل بهذا ،
أمنهن من الضرائر ، ومن الطلاق ، لأن الله قضى أنهن زوجاته في الدنيا والآخرة ، لا
الصفحه ٨٢٨ : ينامون في الجنة ؛ لأن النوم
فائدته ، زوال التعب ، وحصول الراحة به ، وأهل الجنة بخلاف ذلك. ولأنه موت أصغر
الصفحه ٨٦٩ : كلام الله هذا القرآن. وإذا كان هو الأحسن ، علم أن ألفاظه أفصح
الألفاظ ، وأوضحها ، وأن معانيه ، أجلّ
الصفحه ٨٧٤ : تفريج ما نزل به (ثُمَّ إِذا
خَوَّلْناهُ) أي : أعطيناه (نِعْمَةً مِنَّا) فكشفنا ضره وأزلنا مشقته ، عاد
الصفحه ١٠٩٢ : لأن الإيمان بهم ، أحد أركان الإيمان الستة. ولأن في ذكر أفعالهم هنا ما
يتضمن الجزاء الذي تتولاه
الصفحه ٧١ : ربوبيته لعباده ، أن ينزل عليهم
الكتب ، ويرسل إليهم الرسل ، فلا تقتضي ربوبيته تركهم سدى ولا هملا. وإذا كان
الصفحه ٨٨ : ). وإذا ارتفع الإثم رجع الأمر إلى ما كان عليه ،
والإنسان بهذه الحالة مأمور بالأكل ، بل منهي أن يلقي بيده
الصفحه ٩٧ :
المعتدي. ولما كانت النفوس ـ في الغالب ـ لا تقف على حدها إذا رخص لها في المعاقبة
لطلبها التشفي ، أمر تعالى
الصفحه ١٠٧ : الحسنات (يُذْهِبْنَ السَّيِّئاتِ) ، وحصلت له رحمة الله. وإذا حصلت له المغفرة ، اندفعت
عنه عقوبات الدنيا