الصفحه ١٠٣٩ :
[١١] (وَإِذا رَأَوْا تِجارَةً أَوْ لَهْواً
انْفَضُّوا إِلَيْها) ، أي : خرجوا من المسجد ، حرصا على
الصفحه ١٠٨٢ :
منها ، سأله عما أشكل عليه. وكذلك إذا كان في أول الكلام ما يوجب الرد أو
الاستحسان ، أن لا يبادر
الصفحه ١١٢٣ : ) (٨) وهذا شامل عام للخير والشر كله ، لأنه إذا رأى مثقال الذرة ، التي هي
أحقر الأشياء ، وجوزي عليها ، فما فوق
الصفحه ١١٣٢ : بعد
ما عمّ ، فقال : (وَمِنْ شَرِّ غاسِقٍ
إِذا وَقَبَ) (٣) ، أي : من شر ما يكون في الليل ، حين يغشى
الصفحه ٢٢ : المراد منه. خصوصا إذا انضم إلى ذلك ، معرفة علوم
العربية ، على اختلاف أنواعها.
فمن وفق لذلك ،
لم يبق
الصفحه ٨٣ : مثل ولا نظير ، ولا
خالق ، ولا مدبر غيره. فإذا كان كذلك ، فهو المستحق لأن يؤلّه ويعبد بجميع أنواع
الصفحه ١٠٨ : ، النهي عن مخالطة كل مشرك ومبتدع ، لأنه إذا لم يجز التزوج ـ مع أن
فيه مصالح كثيرة ـ فالخلطة المجردة من باب
الصفحه ١٤٠ : بها مفصلة محققة ، لا زيادة فيها ولا نقص ،
وما ذاك إلا لأنه وحي من الله العزيز الحكيم ، لا بتعلم من
الصفحه ١٤٥ : والعذاب (لا يُخَفَّفُ
عَنْهُمُ الْعَذابُ وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ) إذا جاءهم أمر الله لأن الله ، عمرهم ما
الصفحه ١٥٦ :
المنافقين والمشركين ، فإنهم إذا أطاعوهم ، لم يريدوا لهم إلا الشر ، وهم قصدهم
ردهم إلى الكفر ، الذي عاقبته
الصفحه ١٧٤ : بزيادتهن على الثنتين ، بل من الثنتين فصاعدا. ودلت
الآية الكريمة ، أنه إذا وجد بنت صلب واحدة ، وبنت ابن أو
الصفحه ١٨٥ : يَسِيراً).
[٣١] وعدهم
أنهم إذا اجتنبوا كبائر المنهيات ، غفر لهم جميع الذنوب والسيئات ، وأدخلهم مدخلا
الصفحه ٢٢٧ : ). لأن هذه القاعدة الشريفة ـ لم يزل الله يبدىء فيها
ويعيد ، إذا كان السياق في بعض الجزئيات ، وأراد أن
الصفحه ٢٩١ :
الله ، وأخذه الأمم ، وتحذرهم مما يوجب ذلك. (وَالَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ) لأن
الصفحه ٢٩٨ : المزخرف (أَفْئِدَةُ الَّذِينَ
لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ) لأن عدم إيمانهم باليوم الآخر وعدم عقولهم