الصفحه ٨١٧ : صلىاللهعليهوسلم ، وأن الله إذا أرسل رسولا في قرية من القرى ، كفر به
مترفوها ، وأبطرتهم نعمتهم ، وفخروا بها.
[٣٥
الصفحه ٨٦٧ :
الذين يؤثرون الأعلى على الأدنى ، فيؤثرون العلم على الجهل ، وطاعة الله
على مخالفته ؛ لأن لهم عقولا
الصفحه ١٠٢٠ : المناجاة الّتي لا ثمرة تحتها ،
فإنه إذا أمر بالصدقة بين يدي مناجاته ، صار هذا ميزانا ، لمن كان حريصا على
الصفحه ٤٣ : الشرك.
وقوله تعالى : (لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ) يحتمل أن المعنى أنكم إذا عبدتم الله وحده ، اتقيتم
بذلك
الصفحه ٢٠٧ : وجوده المانع ، يتمنى ذلك ، ويحدّث به نفسه ، فإنه بمنزلة من خرج للجهاد.
لأن النية الجازمة ، إذا اقترن بها
الصفحه ٢٢٠ :
إبراهيم خليلا ، لأنه وفّى بما أمر به ، وقام بما ابتلي به. فجعله الله
إماما للناس ، واتخذه خليلا
الصفحه ٢٥٢ : القاصرة ، من أنواع الذكر ، والصلاة ،
والزكاة ، والحج ، والصوم ، ونحو ذلك من الأمور ، التي إذا قام بها غير
الصفحه ٤٧٢ :
المسروق في يد السارق ، خصوصا إذا كان معروفا بالسرقة ، فإنه يحكم عليه
بالسرقة ، وهذا أبلغ من
الصفحه ٦١٦ :
جهتنا ، وإذا لم يعانوا من الله ، فهم مخذولون في أمورهم ، لا يستطيعون جلب
منفعة ، ولا دفع مضرة
الصفحه ٦٤٠ :
يتوهم أنه إذا خرج من دياره وأمواله ، سيفتقر ويحتاج ، فإن رازقه هو خير الرازقين
، وقد وقع كما أخبر ، فإن
الصفحه ٧٤٢ : أخبر ذلك الرجل موسى ، ناصحا له ومحذرا.
ومنها : أنه
إذا خاف القتل والتلف في الإقامة ، فإنه لا يلقي
الصفحه ١٠٦٦ : البعث والنشور. والله يراه قريبا ، لأنه رفيق حليم لا يعجل ، ويعلم أنه
لا بد أن يكون ، وما هو آت ، فهو
الصفحه ١١٠٥ : أَخْذُ
رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى وَهِيَ ظالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ) (١٠٢).
[١٣] (إِنَّهُ
الصفحه ٤٢ : ، (كُلَّما أَضاءَ لَهُمْ) البرق في تلك الظلمات (مَشَوْا فِيهِ وَإِذا
أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قامُوا) ، أي : وقفوا
الصفحه ٤٨ :
علمه ، ومنها : أن الامتحان للغير ، إذا عجزوا عما امتحنوا به ، ثم عرفه
صاحب الفضيلة ، فهو أكمل مما