الصفحه ٧٢٦ : ملك مقرب ، ولا نبي مرسل. وإذا كان هو المنفرد بعلم ذلك ، المحيط
علمه بالسرائر ، والبواطن ، والخفايا
الصفحه ٨٢٩ : غيب السموات والأرض ، الّتي غابت عن أبصار الخلق ، وعن علمهم ، وأنه عالم
بالسرائر ، وما تنطوي عليه
الصفحه ٩٨٩ : الله ، موافقا من صاحبه الشريعة. فالمشركون إذا لا
نصيب لهم من شفاعة الشافعين ، لأنهم سدوا على أنفسهم
الصفحه ١٠٧١ : بما هم عليه ،
فكان الإنسي إذا نزل بواد مخوف ، قال : «أعوذ بسيد هذا الوادي من سفهاء قومه
الصفحه ٢٤٦ : ،
وإقدامهم عليه ولهذا قال : (يا قَوْمِ ادْخُلُوا
الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ) أي : المطهرة (الَّتِي كَتَبَ اللهُ
الصفحه ٧٥٠ : بهذا الكتاب ، الذي رحم به العالمين
، وعلمهم ما لم يكونوا يعلمون ، وزكاهم ، وعلمهم الكتاب والحكمة ، وإن
الصفحه ٩٤٦ : : (وَآمِنُوا بِهِ
يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ) ، وإذا أجارهم من العذاب
الصفحه ٨١٩ : غيرهم ،
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ليس بمجنون ، لأن هيئته ليست كهيئة المجانين ، في
خنقهم
الصفحه ٩٦٣ : صلىاللهعليهوسلم نخامة ، إلا وقعت في كف رجل منهم ، فذلك بها جلده
ووجهه. وإذا أمرهم ابتدروا إلى أمره ، وإذا توضأ
الصفحه ٧٣٣ : ، ورسالته .. (وَلكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ) فإذا رأوا السبب متشوشا ، شوش ذلك إيمانهم ، لعدم علمهم
الصفحه ٨٣٦ : والحكمة ، والعلم في
هذا الموضع.
[٤١ ـ ٤٢] أي :
ودليل لهم وبرهان ، على أن الله وحده المعبود ، لأنه المنعم
الصفحه ٥٠٢ : ) ، ومنها : إن الله تعالى ، إذا أراد أن يهلك قرية ، زاد
شرهم وطغيانهم ، فإذا انتهى ، أوقع بهم من العقوبات ما
الصفحه ٤٧٥ :
والبراهين القاطعة ، فمن أقبل عليه ، وعلى علمه ، كان من أهل العلم بالحق ،
الذي يوجب لهم علمهم به
الصفحه ٨١٥ : . تبيّن لك أي الفريقين ، المهتدي من الضال ، والشقي من السعيد؟ ولم يحتج
إلى أن يعين لك ذلك ، لأن وصف الحال
الصفحه ١٠٣ : وجوه أهل الشقاوة ، ويتميز أهل
الخير من أهل الشر ، وكلّ يجازى بعمله ، فهنالك يعض الظالم على يديه ، إذا