الصفحه ٦٩٨ : فقال : (أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ
الصفحه ٧٣٨ : كُنْتَ بِجانِبِ الطُّورِ إِذْ
نادَيْنا) موسى ، وأمرناه أن يأتي القوم الظالمين ، ويبلغهم
رسالتنا ، ويريهم
الصفحه ٧٣٩ : بهذا ، أن القوم يريدون إبطال الحقّ ، بما ليس
ببرهان ، وينقضونه بما لا ينقض ، ويقولون الأقوال المتناقضة
الصفحه ٧٤٤ : عليها ، لهدى من وصل
إليه إحسانه ، ونصره ، ومنعه من قومه ، عمه أبا طالب ، ولكنه أوصل إليه من الإحسان
الصفحه ٨٦٢ : . والنار ، تحتاج إلى مادة تقوم بها ، والطين قائم بنفسه.
فهذا قياس شيخ القوم ، الذي عارض به الأمر الشفاهي
الصفحه ٨٩٤ : . (فَلَمَّا جاءَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَرِحُوا بِما عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ). وكما قال قوم قارون
الصفحه ٩٠٤ : عربيا ، على الرسول العربي ، بلسان قومه ،
ليبين لهم. وهذا مما يوجب لهم زيادة الاعتناء به ، والتلقي له
الصفحه ٩٢٢ :
وَقَوْمِهِ) الّذين اتخذوا من دون الله آلهة يعبدونهم ، ويتقربون
إليهم : (إِنَّنِي بَراءٌ
مِمَّا تَعْبُدُونَ
الصفحه ١٠٦٠ : بطن الحوت ، وهو عدم صبره على
قومه ، الصبر المطلوب منه ، وذهابه مغاضبا لربه ، حتى ركب البحر ، فاقترع
الصفحه ١١٠٤ : قوم مؤمنون ، فراودوهم على الدخول في
دينهم ، فامتنع المؤمنون من ذلك ، فشقّ الكافرون أخدودا في الأرض
الصفحه ١١٣٣ : لا ييأس من روح الله إلا
القوم الكافرون ، ولا يقنط من رحمته إلا الضالون.
وصلّى الله
وسلم على رسوله
الصفحه ١٨٣ : : ولو كن إماء ، فإنه كما يجب المهر للحرة ، فكذلك يجب
للأمة. ولكن لا يجوز نكاح الإماء ، إلا إذا كن
الصفحه ٣٩٢ : بِاللهِ ما قالُوا وَلَقَدْ
قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ) أي : إذا قالوا قولا كقول من قال منهم «ليخرجن الأعز
الصفحه ١١٠٠ : (لِلْمُطَفِّفِينَ) وفسر الله المطففين بأنهم (الَّذِينَ إِذَا
اكْتالُوا عَلَى النَّاسِ) ، أي : أخذوا منهم ، وفاء لهم
الصفحه ٣٦ : النجاة إلا بالقيام
بهما.
وإنما تكون
العبادة عبادة إذا كانت مأخوذة عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم