الصفحه ٢١٣ : ، ويوفقه فيما يستقبله من عمره ، ولا يجعل ذنبه
حائلا عن توفيقه ، لأنه قد غفره ، وإذا غفره ، غفر ما يترتب
الصفحه ٣٦١ : عند الله
، من شرار الدواب ، لأن الله أعطاهم أسماعا وأبصارا وأفئدة ، ليستعملوها في طاعة
الله
الصفحه ٣٩٩ : فيها الزكاة ، وإلا لم تجب
فيها ، لأنها إذا كانت للقنية ، لم تكن بمنزلة الأموال التي يتخذها الإنسان في
الصفحه ٥١٩ : ، وهم : الرسل الذين
إذا شهدوا تم عليهم الحكم. (ثُمَّ لا يُؤْذَنُ
لِلَّذِينَ كَفَرُوا) في الاعتذار لأن
الصفحه ٥٢٣ : صحيحا ، لأنه إذا
علم أنه الحق ، علم أن ما عارضه وناقضه باطل. (لِيُثَبِّتَ
الَّذِينَ آمَنُوا) عند نزول
الصفحه ٥٦٢ : حقيقة الأمر.
[٧١] (فَانْطَلَقا حَتَّى إِذا رَكِبا فِي
السَّفِينَةِ خَرَقَها) أي : اقتلع الخضر منها
الصفحه ٦٤٦ : ) وهو الكلام الذي لا خير فيه ، ولا فائدة. (مُعْرِضُونَ) رغبة عنه ، وتنزيها لأنفسهم ، وترفعا عنه ، وإذا
الصفحه ٦٧١ : الفتنة. ويؤخذ من هذا ونحوه ، قاعدة سد الوسائل وأن الأمر
إذا كان مباحا ، ولكنه يفضي إلى محرم ، أو يخاف من
الصفحه ٧٩٨ : الْمُسْلِمِينَ
وَالْمُسْلِماتِ) وهذا في الشرائع الظاهرة ، إذا كانوا قائمين بها. (وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ
الصفحه ٨٠٥ : ، وآذاه. (وَالْآخِرَةِ
وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً مُهِيناً) جزاء له على أذاه ، أن يؤذى بالعذاب المهين
الصفحه ٨٣٧ : لم نغرقهم ، لطفا بهم ، وتمتيعا لهم إلى حين ، لعلهم يرجعون ، أو
يستدركون ما فرّط منهم.
[٤٥] (وَإِذا
الصفحه ٨٦٦ : أن الكفر يشقيهم شقاوة لا
يسعدون بعدها. ولأنه خلقهم لعبادته ، فهي الغاية الّتي خلق لها الخلق ، فلا
الصفحه ٩٠٦ :
ويتشوش من إتيان الأسباب ، على غير ما يحب ويطلب. إلا الّذين آمنوا وعملوا
الصالحات ، فإنهم إذا
الصفحه ١١٠٣ : ، فيقرره الله بذنوبه ، حتى إذا ظن العبد
أنه قد هلك ، قال الله تعالى : «إني قد سترتها عليك في الدنيا ، وأنا
الصفحه ٩٠ : ، ورياح
، ووجع عضو ، حتى الضرس والإصبع ونحو ذلك ، فإنه يحتاج إلى الصبر على ذلك ؛ لأن
النفس تضعف ، والبدن