الصفحه ٤٢٨ : تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ) من الأنداد ، والأصنام وغيرهما ، لأنها لا تخلق ولا
ترزق ، ولا تدبر شيئا من الأمور
الصفحه ٥٦٥ :
المعلم إذا رأى المصلحة في إيزاعه للمتعلم ، أن يترك الابتداء في السؤال عن
بعض الأشياء ، حتى يكون
الصفحه ٦٥٥ : يهتدون به ، ولا يصل
إلى قلوبهم منه شيء. (وَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ جَعَلْنا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ
الصفحه ٦٧٢ : الطالبين للكتابة (خَيْراً) أي : قدرة على التكسب ، وصلاحا في دينه. لأن في الكتابة
، تحصيل المصلحتين ، مصلحة
الصفحه ١١١٦ :
[١١] (وَما يُغْنِي عَنْهُ مالُهُ) الذي أطغاه ، واستغنى به ، وبخل به. (إِذا تَرَدَّى) ، أي : هلك
الصفحه ٤٦ : في الأشياء
الإباحة والطهارة ، لأنها سيقت في معرض الامتنان ، يخرج بذلك ، الخبائث فإن
تحريمها أيضا
الصفحه ٨٩ : ، وكذلك إذا كانت الصدقة عن قلة ، كان أفضل ، لأنه في هذه الحال ، يحب
إمساكه ، لما يتوهمه من العدم والفقر
الصفحه ٩٥ :
يحب لنفسه ، ويحترم ماله ، كما يحترم ماله ؛ ولأن أكله لمال غيره يجرىء
غيره على أكل ماله عند القدرة
الصفحه ٩٨ : الإحرام ، إزالة الشعر بحلق أو غيره
، لأن المعنى واحد ، من الرأس ، أو من البدن ، لأن المقصود من ذلك حصول
الصفحه ٢٠٨ : غير صادقين في ذلك ، لأن الله وبخهم ، وتوعدهم ، ولا يكلف الله نفسا إلا
وسعها. واستثنى المستضعفين حقيقة
الصفحه ٣٠٦ : . وأنه لا تتكرر فيها الزكاة ، لو مكثت عند العبد أحوالا
كثيرة ، إذا كانت لغير التجارة ، لأنّ الله لم يأمر
الصفحه ٦٧٤ : ،
لأنه أحسن ما عملوا ، لأنهم يعملون المباحات وغيرها. فالثواب لا يكون إلّا على
العمل الحسن كقوله تعالى
الصفحه ٨٠٨ : ء بالصفات الحميدة ، والأفعال الحسنة ، فلله تعالى الحمد ، لأن جميع صفاته ،
يحمد عليها ، لكونها صفات كمال
الصفحه ٧٤ : إذا انتفت التهمة ، وحصلت العدالة التامة ، كما في هذه الأمة
، فإنما المقصود الحكم بالعدل والحق ، وشرط
الصفحه ١٨٩ : التيمم.
وكذلك إذا أحدث الإنسان ، ببول أو غائط ، أو ملامسة النساء ، فإنه يباح له التيمم
، إذا لم يجد الما