الصفحه ٥٩١ : . وتمام ذلك ، أن يكون لمن
هذه صفته ، أعوان ووزراء ، يساعدونه على مطلوبه ، لأن الأصوات إذا كثرت ، لا بد أن
الصفحه ٦٧٠ : بصيرته ، ولأن العبد إذا حفظ فرجه وبصره عن الحرام ومقدماته ، مع
دواعي الشهوة ، كان حفظه لغيره أبلغ ، ولهذا
الصفحه ٨١١ :
ذلك من خصائصه الّتي لم تكن لأحد قبله ولا بعده ، وأن ذلك يكون منهضا له
ولغيره ، على التسبيح إذا
الصفحه ٨٤٢ : شريك له في ألوهيته. وكثيرا ما يقرن تعالى ،
توحيد الإلهية ، بتوحيد الربوبية ؛ لأنه دالّ عليه. وقد أقرّ
الصفحه ٥٨ :
عن الإساءة إلى الوالدين ، أو عدم الإحسان والإساءة ، لأن الواجب الإحسان ،
والأمر بالشيء نهي عن ضده
الصفحه ١١٤ :
وهذا شامل لما إذا كانت في حباله أو مطلقة ، فإن على الأب رزقها ، أي :
نفقتها وكسوتها ، وهي الأجرة
الصفحه ١٢٨ : تسمية الأجل في جميع المداينات وحلول الإجارات. ومنها : أنه إذا كان
الأجل مجهولا ، فإنه لا يحل ، لأنه غرر
الصفحه ٤٧١ : ، والدعاء بالمغفرة والرحمة ، وإذا سمح العبد عن حقه ، فالله خير الراحمين.
ولهذا ـ في أصح الأقوال ـ أنهم
الصفحه ٧٩٩ : ، ما لا يجوز
ذلك ، وهو قبل انقضاء وطره منها ، قيد ذلك بقوله : (إِذا قَضَوْا
مِنْهُنَّ وَطَراً وَكانَ
الصفحه ٤٠ : وإضرارها وكيدها ؛ لأن الله تعالى لا يتضرر بخداعهم شيئا ،
وعباده المؤمنون لا يضرهم كيدهم شيئا ، فلا يضر
الصفحه ٦٠١ : قلوبهم من حبه ، كما زال شخصه ، ولأن
في إبقائه ، محنة لأن في النفوس ، أقوى داع إلى الباطل. فلما تبين لهم
الصفحه ٩١٠ : إن اتبعت أهواءهم ، من بعد ما جاءك من العلم ، إنك إذا لمن
الظالمين. ولم يقل : «ولا تتبع دينهم» لأن
الصفحه ١٠٢٥ : ،
وانتفاء الغل والحقد والحسد عنها. ويدل ذلك على أن المهاجرين أفضل من الأنصار ،
لأن الله قدمهم بالذكر
الصفحه ١٥١ :
هذه الآيات ، أثناء قصة «أحد» أنه قد تقدم أن الله تعالى ، وعد عباده
المؤمنين ، أنهم ـ إذا صبروا
الصفحه ٣٥٩ : جلب
الأسباب المقوية للقلوب والأبدان. ونهاهم عن الفرار ، إذا التقى الزحفان فقال : (يا أَيُّهَا