الصفحه ٨٧٣ : بِكُمْ حَتَّى إِذا جاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ
تَوَفَّتْهُ رُسُلُنا وَهُمْ لا يُفَرِّطُونَ) لأنه تعالى يضيف
الصفحه ١٠١٨ : القضية. ومنها : أن الظهار
مختص بتحريم الزوجة ، لأن الله قال : (مِنْ نِسائِهِمْ). فلو حرم أمته ، لم يكن
الصفحه ١٠١ : ، ولكن من المعلوم أنه إذا أبيح كلا الأمرين ، فالمتأخر أفضل ، لأنه أكثر
عبادة. ولما كان نفي الحرج قد يفهم
الصفحه ٨٢ : يكفي ذلك في الكاتم أيضا ، حتى يبين ما كتمه ، ويبدي ضد ما أخفى ، فهذا
يتوب الله عليه ، لأن توبة الله غير
الصفحه ١٠٥ : من قام بالحق فإنه يمتحن. فكلما اشتدت عليه
وصعبت ـ إذا صابر وثابر على ما هو عليه ـ انقلبت المحنة في
الصفحه ٤٥٤ : الجميل ، لأن
النبي ، إذا وعد وفى.
[١٩ ـ ٢٠] أي :
مكث يوسف في الجب ، ما مكث ، حتى (جاءَتْ سَيَّارَةٌ) أي
الصفحه ٦٩٦ :
وإذا كانوا لا يشهدون الزور ، فمن باب أولى وأحرى ، أن لا يقولوه ويفعلوه.
وشهادة الزور داخلة في قول
الصفحه ٤٩ : لكم من الإيمان به ، لأنه
جاء بما جاء به المرسلون ، فأنتم أولى من آمن به وصدق به ، لكونكم أهل الكتب
الصفحه ٩٢ : ، ويصفح عن التبعات لمن تاب
إليه ، ومنه مغفرته لمن غضّ من نفسه ، وترك بعض حقه لأخيه ، لأن من سامح ، سامحه
الصفحه ١٠٩ : الحيض أذى ، وإذا كان أذى ، فمن الحكمة أن يمنع الله تعالى عباده
عن الأذى وحده ، ولهذا قال
الصفحه ١٢٦ :
إصابة الصواب فيها ، وحصول السداد ، ولأنه كمل نفسه بهذا الخير العظيم ،
واستعد لنفع الخلق أعظم نفع
الصفحه ١٥٨ : ـ إنما تنفع إذا لم يعارضها
القدر والقضاء ، فإذا عارضها القدر لم تنفع شيئا ، بل لا بد أن يمضي الله ما كتب
الصفحه ٢٠١ :
استقروا عليه ، غير الطاعة ، لأن التبييت ، تدبير الأمر ليلا ، على وجه
يستقر عليه الرأي. ثم توعدهم
الصفحه ٤٦٢ : به من الميرة. (فِي رِحالِهِمْ لَعَلَّهُمْ
يَعْرِفُونَها) أي : بضاعتهم إذا رأوها بعد ذلك ، في رحالهم
الصفحه ٥٦٤ :
نصب وجوع ، أو عطش ، إذا لم يكن على وجه التسخط وكان صدقا ، لقول موسى : (لَقَدْ لَقِينا مِنْ