الصفحه ٩٩٦ : الْقُرْآنَ
لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) (٣٢).
[٣٣ ـ ٤٠] أي :
(كَذَّبَتْ قَوْمُ
لُوطٍ) لوطا عليهالسلام
الصفحه ٣٢٩ : لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيامَةِ أَلا إِنَّ عاداً كَفَرُوا
رَبَّهُمْ أَلا بُعْداً لِعادٍ قَوْمِ هُودٍ). وقال
الصفحه ٣٣٠ :
مِنْ قَوْمِهِ) أي : الرؤساء والأشراف ، الذين تكبروا عن الحق ، (لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا) ولما كان
الصفحه ٣٣٨ : ء به باطل وفساد : (أَتَذَرُ مُوسى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا
فِي الْأَرْضِ) بالدعوة إلى الله ، وإلى مكارم
الصفحه ٤٢١ : : (يا قَوْمِ إِنْ كانَ كَبُرَ عَلَيْكُمْ
مَقامِي وَتَذْكِيرِي بِآياتِ اللهِ) أي : إن كان مقامي عندكم
الصفحه ٦١٩ : الرابحين المفلحين.
[٧١] (وَنَجَّيْناهُ وَلُوطاً) وذلك أنه لم يؤمن به من قومه إلا لوط عليهالسلام قيل
الصفحه ٧٣٤ : يَتَرَقَّبُ) أن يوقع به القتل ، ودعا الله. (قالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ) فإنه قد تاب من
الصفحه ٢٤٠ : ، لقوله : (إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ) أي : بقصدها ونيتها. الرابع : اشتراط الطهارة ، لصحة
الصلاة ، لأن
الصفحه ٥٤١ : ـ بحسب علو مرتبة العبد ،
وتواتر النعم عليه من الله ، يعظم إثمه ويتضاعف جرمه ، إذا فعل ما يلام عليه ، لأن
الصفحه ٥٠ : إذا لم يقم بما أمر به أنه يترك الأمر
بالمعروف ، والنهي عن المنكر ، لأنها دلت على التوبيخ بالنسبة إلى
الصفحه ٧٦ : : (وَلا تَتَّبِعْ) ؛ لأن ذلك يتضمن أنه صلىاللهعليهوسلم اتصف بمخالفتهم ، فلا يمكن وقوع ذلك منه ، ولم يقل
الصفحه ٩١ : : (وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ حَياةٌ) ، أي : تنحقن بذلك الدماء ، وتنقمع به الأشقياء ، لأن
من عرف أنه مقتول إذا قتل
الصفحه ٢٣٩ : لا تحل للمسلمين. وذلك لأن أهل الكتاب ،
ينتسبون إلى الأنبياء والكتب. وقد اتفق الرسل كلهم ، على تحريم
الصفحه ١٣٠ : .
ومنها : أن الشاهد لو نسي شهادته ، فذكره الشاهد الآخر ، فذكر أنه لا يضر ذلك
النسيان ، إذا زال بالتذكير
الصفحه ١٢٩ : بثوابها. ومنها : أن الكاتب لا بد أن
يكون عارفا بالعدل ، معروفا بالعدل ؛ لأنه إذا لم يكن عارفا بالعدل لم