الصفحه ٧٠٤ : ـ ٨٢] ثمّ
خصص منها بعض الضروريات فقال : (وَالَّذِي هُوَ
يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (٧٩) وَإِذا مَرِضْتُ
الصفحه ٧٢١ : رأيهم ، ومبينة سوء
مغبة القتال ـ (إِنَّ الْمُلُوكَ
إِذا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوها) قتلا ، وأسرا
الصفحه ٨٥٥ : في شيء ، وإنّما يضرون أنفسهم. لما أمر الله رسوله بالصبر على
قومه ، أمره أن يستعين على الصبر بالعبادة
الصفحه ٩٣٦ : . (لِتَبْتَغُوا مِنْ
فَضْلِهِ) بأنواع التجارات والمكاسب. (وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) الله تعالى ، فإنكم إذا
الصفحه ١٠٥١ : ، ويمشون بضيائه ،
ويتمتعون بروحه وراحته ، ويشفقون إذا طفئت الأنوار ، الّتي تعطى المنافقين ،
ويسألون الله
الصفحه ١٠٧٧ : بالعبادات الفاضلة والقاصرة ، والصبر على أذى قومه. وأمره هنا
بالإعلان بالدعوة ، والصدع بالإنذار ، فقال
الصفحه ٧٠٣ : ء بمعصيته.
[٦٠] (فَأَتْبَعُوهُمْ مُشْرِقِينَ) (٦٠) أي : اتبع قوم فرعون ، قوم موسى ، وقت شروق الشمس
الصفحه ٧٥٦ :
فأرسل الله لوطا إلى قومه ، وكانوا مع شركهم ، قد جمعوا بين فعل الفاحشة في
الذكور ، وقطع السبيل
الصفحه ٣٤٣ : أَفَعَصَيْتَ أَمْرِي) (٩٣) لك بقولي : (اخْلُفْنِي فِي
قَوْمِي وَأَصْلِحْ) (وَلا تَتَّبِعْ
سَبِيلَ
الصفحه ٧٢٤ :
أوليائه. (وَمَكَرْنا مَكْراً) بنصر نبينا صالح ، عليهالسلام ، وتيسير أمره ، وإهلاك قومه المكذبين
الصفحه ٨٥٤ : ، الّذين كانوا أعظم قوة منهم ،
وتحزبا على الباطل (قَوْمُ نُوحٍ وَعادٌ) قوم هود (وَفِرْعَوْنُ ذُو
الصفحه ٤٤١ :
خيار قومه. ولكنه ، لما جاءهم بهذا الأمر ، الذي لا يوافق أهواءهم الفاسدة ، قالوا
هذه المقالة التي
الصفحه ٧١١ : ) وهذا جراءة منهم وظلم ، وقول زور ، قد انطووا على
خلافه. فإنه ما من رسول من الرسل ، واجه قومه ودعاهم
الصفحه ٨٥٠ : ، إلياس عليه الصلاة والسلام ، بالنبوة والرسالة ، والدعوة
إلى الله. وأنه أمر قومه بالتقوى ، وعبادة الله
الصفحه ٩٣٣ :
[٢٥ ـ ٢٨] فلما
تكامل قوم موسى خارجين منه ، وقوم فرعون داخلين فيه ، أمره الله تعالى أن يلتطم
عليهم