الصفحه ١١١١ :
[٤] (وَاللَّيْلِ إِذا يَسْرِ) (٤) ، أي : وقت سريانه ، وإرخائه ظلامه على العباد ، فيسكنون
الصفحه ٦٧ : جاء الإسلام ، زاده حرمة وتعظيما ، وتشريفا
وتكريما. (وَاتَّخِذُوا مِنْ
مَقامِ إِبْراهِيمَ مُصَلًّى
الصفحه ١٨٧ : ، تأكد الحق ، وزاد. (وَابْنِ السَّبِيلِ) هو : الغريب الذي احتاج في بلد الغربة ، أو لم يحتج ،
فله حق على
الصفحه ٨٥٧ : ). فاستجاب الله له وغفر له ، ورد عليه ملكه ، وزاده ملكا لم يحصل لأحد
من بعده ، وهو تسخير الشياطين له ، يبنون
الصفحه ٨٦٣ : ، فهذا وحده ، كاف في
وصف القرآن ، دال على مرتبته. ولكنه ـ مع هذا ـ زاد بيانا ، لكماله ، بمن نزل عليه
الصفحه ١٠٧٥ : ء زاد
على
الصفحه ١٤٨ : معاهدة ، وسبب يأمنون به ، يرضخون لأحكام الإسلام ، ويعترفون
بالجزية. أو (حَبْلٍ مِنَ النَّاسِ) ، أي : إذا
الصفحه ٢٨٥ :
عَتِيدٌ) (١٨). فهذا حفظه لهم في حال الحياة. (حَتَّى إِذا جاءَ
أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنا
الصفحه ٣٠٣ :
بَعْدِكُمْ ما يَشاءُ كَما أَنْشَأَكُمْ مِنْ ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ). فإذا عرفتم بأنكم ، لا بد أن تنتقلوا
الصفحه ٣٢٤ :
كقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
أَجْرَمُوا كانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ (٢٩) وَإِذا مَرُّوا
الصفحه ٣٣٥ : سنة في الأولين والآخرين. وقوله : (وَنَطْبَعُ عَلى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا
يَسْمَعُونَ) أي : إذا نبههم
الصفحه ٤٠٠ : للمؤمنين ولمسجدهم ، الذي يجتمعون فيه (وَكُفْراً) أي : مقصدهم فيه الكفر ، إذا قصد غيرهم الإيمان
الصفحه ٤٥٧ : ء
إذا شاع ، لم يزل يذكر ، ويشيع ، مع وجود أسبابه ، فإذا عدمت أسبابه نسي. فرأوا أن
هذا مصلحة لهم
الصفحه ٦٥٣ : هؤلاء رؤساء علينا؟
ونظير قولهم ، قول قوم نوح : (أَنُؤْمِنُ لَكَ
وَاتَّبَعَكَ الْأَرْذَلُونَ وَما نَراكَ
الصفحه ٦٨٤ : ، وإفك ، افتراه على
الله ، وأعانه على ذلك قوم آخرون. فرد الله عليهم ذلك ، بأن هذا مكابرة منهم ،
وإقدام